* سوء أرضية «الجوهرة المشعة» لم يساعد اللاعبين على تقديم كل ما لديهم؛ فالخوف من الخطأ في التمرير، خاصة في المناطق الخلفية، والتخوف من الإصابة، كانا واضحَيْن على أداء اللاعبين.
* على الرغم من الأخطاء التحكيمية المؤثرة إلا أن الأفضل تفوق وحقق اللقب.
* حرص اللاعبون على التقاط «سيلفي» لهم قبل انطلاقة المباراة من وسط التحفة المعمارية.
* غياب النجم عبدالله العنزي عن الحراسة النصراوية كان مؤثراً.
* الهلال لم يخسر على ملعب «الجوهرة»، حقق السابعة، وتفوق في المواجهة النهائية التاسعة مع غريمه النصر.
* امتدح موسى صايب أداء اللاعبين عوض خميس وياسر الشهراني، وقال عنهما: «كأنهما يلعبان بقلبين» من فرط إعجابه بهما.
* في القناة الرياضية السعودية سجل الثنائي التدريبي عبدالعزيز الخالد ويوسف خميس حضوراً فنياً جميلاً، خاصة في قراءتهما بين شوطي المباراة.
* المحللون، وقبلهم رؤساء الأندية والاتحادات الرياضية، الذين استطلعنا رأيهم وتوقعاتهم عن المباراة في «الجزيرة»، لم ينجحوا في التوقع لمسار النهائي؛ فقد جزموا بحسم الأمور في الوقت الأصلي بفارق هدف، بينما امتدت المباراة إلى ركلات الترجيح.
* المعلقون (فارس عوض وجعفر الصليح ومحمد غازي صدقة) كانوا في الموعد بحضورهم المتألق والمعلوماتي وتفاعلهم.
* وضع الهلاليون أياديهم على قلوبهم وهم يشاهدون «الوحش» ديقاو يغادر الملعب مصاباً، ولكن البديل شراحيلي كان حاضراً في الموعد تماماً.
* أول موسم يزينه أول لقب مع الزعيم.. هذا هو حال الثنائي محمد جحفلي وفيصل درويش والحارس فهد الثنيان.
* شراحيلي «أسد الحراسة الهلالية» ترك بصمته في لقطة الموسم، وهو يتصدى لجزائية شايع، ويحرز للهلال لقباً طال انتظاره.
* يجب أن ننصف الثنائي النصراوي حسين شيعان الذي أنقذ النصر من أهداف هلالية محققة عدة، وكذلك نجم المحور عوض خميس الذي قدم أفضل موسم كروي له، وتحلى بالأمس في واحدة من أفضل مبارياته على الإطلاق.