كُل مُتابع يُدرك تماما بأن الكأس الهلالية التي تحققت من أمام النصر جاءت بجهود مُتضافرة فنيا وإداريا والتفافا شرفيا وهذا يعني بأن دونيس ليس وحده من قاد الزعيم للكأس الغالية واستلامها من يد الوالد القائد.
ولكن دونيس جاء للهلال بعامل مُهم ساعد الفريق الأزرق في استرداد عافيته وهو بث الروح في لاعبيه وطرح الثقة بالبدلاء, هذان الأمران خلقا عند لاعبي الهلال الإصرار والكسب في تحقيق الذهب طالما هم مؤهلون لذلك.