* كان للقائد الغائب الحاضر ياسر القحطاني كلمته المسموعة لدى اللاعبين، وهو يحثهم قبل المباراة في حجرة الملابس على التركيز، ونسيان ما فات من أجل بلوغ النهائي.. القناص تحلى بروحه وشخصيته القيادية داخل وخارج الملعب.
* أشاد النقاد والمتابعون بجرأة المدرب اليوناني دونيس بوضعه الثنائي ناصر الشمراني ونيفيز في دكة البدلاء، وتغليبه مبدأ اللاعب الجاهز يبدأ المباراة، بالرغم من تخوف بعض الهلاليين وانتقادهم له على مغامرته، لكنه كسب الرهان.
* سيعلق على النهائي الإماراتي فارس عوض، والسعودي جعفر الصليح، وقد وعدت القناة الناقلة بتغطية موسعة ومميزة.
* طالب أسطورة الهلال والكرة السعودية المدرب سامي الجابر لاعبي الهلال بتقديم الكأس هدية للرئيس الهلالي الجديد الأمير نواف بن سعد.
* ألمح قائد الاتحاد التاريخي محمد نور في تصريحه عقب المباراة بأنه لا يمانع من الانتقال إلى الوحدة، أو ارتداء قميص الخليج، معلناً استمراره في الملاعب لموسم آخر.
* كل المطالبات تتجه لاختيار طاقم تحكيم أجنبي للنهائي، وترفض الحكم المحلي، خاصة بعد أن كشفت مصادر إعلامية عن ترشيح الحكم الدولي المحلي عبدالرحمن العمري من قِبل لجنة الحكام!
* أصبح الجمهور الهلالي يتفاءل كثيراً بتصريحات وحضور عضو شرف الاتحاد ورئيسه السابق قبل مباريات الكلاسيكو.
* كان المدافع البرازيلي ديقاو في الموعد تماماً، وقدم عربون تجديد التعاقد معه ممهوراً بحماسته وروحه العالية. ديقاو يحظى بحب وتقدير من الهلاليين كافة.
* كان للشرفيين حسن الناقور وموسى الموسى حضور داعم للجماهير واللاعبين على حد سواء قبل وبعد الكلاسيكو.
* من تهكم وسخر من لاعبي الاتحاد الشباب، ونال من آدميتهم، نسي أو تناسى أنهم أحرزوا اللقب في الموسم الفائت وبدون قائدهم الحالي محمد نور!!
* لعب لاعبو الهلال 48 مباراة طيلة هذا الموسم، بوصفهم أكثر لاعبي الفرق مشاركة.
* اختلف الهلال كلية مع المدرب دونيس فنياً ونفسياً؛ فأصبح الفريق يستفيد من الكرات الثابتة والعرضيات، ويسجل منها، وهذا يؤكد قيمة العمل الفني الكبير الذي يقدمه المدرب.
* خالد شراحيلي يثبت مباراة تلو أخرى أنه أحد أفضل حراس المرمى محلياً وعربياً.. في كل مباراة يحدث الفارق لمصلحة الزعيم بتصديه لكرة هدف محقق ينقذ مرماه، ويقوي من عزيمة زملائه.
* يأبى البرازيلي نيفيز إلا أن يضع له بصمة في مباريات فريقه والاتحاد، وقد فعلها هذه المرة من نقطة الجزاء بهدف ثانٍ، قلب موازين المباراة للزعيم.