فيما يلي حقائق عن السويسري سيب بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم منذ عام 1998 والذي أعيد انتخابه رئيسا للفيفا لفترة ولاية خامسة أمس الجمعة.
- ولد في العاشر من مارس آذار 1936 في مدينة فيسب السويسرية.
- تخرج من جامعتي سيون وسان موريتس في سويسرا, ثم حصل على شهادة في إدارة الأعمال والاقتصاد من كلية الحقوق في جامعة لوزان.
- لعب كرة القدم في الفترة من 1948 إلى 1971 ولعب في الدرجة الأولى بدوري الهواة السويسري وأصبح بلاتر عضوا في مجلس إدارة نادي نيوشاتل من 1970 إلى 1975.
- بدأ بلاتر مسيرته الاحترافية كرئيس للعلاقات العامة لإدارة السياحة في منطقة فاليه السويسرية, ثم أصبح عام 1964 أمينا عاما للاتحاد السويسري لهوكي الجليد.
- عمل كمدير لإدارة مستلزمات التوقيت الرياضي والعلاقات العامة في شركة لونجين للساعات, وشارك في تنظيم دورة الألعاب الاولمبية عامي 1972 و1976 ليتعامل لأول مرة مع الساحة الرياضية العالمية.
- أصبح بلاتر أمينا عاما للفيفا في 1981 وبعد 17 عاما من الخدمة تحت قيادة الرئيس السابق جواو هافيلانج حل بلاتر محل سلفه البرازيلي كرئيس للاتحاد الدولي في 1998.
- واجه بلاتر المتاعب في 2002 عندما زعم الأمين العام للفيفا في ذلك الوقت ميشيل زين روفينن أن فوز بلاتر في الانتخابات التي جرت عام 1998 كان عن طريق الرشوة والفساد وأن الفيفا يعاني من سوء إدارة مالية وعلى أعلى المستويات.
- فاز على الكاميروني عيسى حياتو رئيس الاتحاد الإفريقي في انتخابات رئاسة الفيفا عام 2002 قبل أن ينتخب بالتزكية رئيسا للفيفا لفترة ثالثة عام 2007.
- فاز بفترة رئاسة رابعة في عام 2011 عندما تم استبعاد منافسه القطري محمد بن همام من الفيفا بسبب اتهامات بالرشوة.
- تجاوز بلاتر سلسلة من الفضائح خلال فترة رئاسته الأخيرة والتي شملت اتهامات واسعة النطاق بأن قطر اشترت حق استضافة كأس العالم 2022، ونفت قطر دوما ارتكاب أي مخالفات.
- مثل أمام لجنة القيم بالفيفا في عام 2011 في أعقاب فضيحة الرشى التي أدت لإيقاف بن همام مدى الحياة، ولم يتم اتهام بلاتر على الاطلاق بالحصول على رشى إلا أن هناك مزاعم عن علمه بوجود تلك الظاهرة وعدم تحركه للتصدي لها. ولم تثبت كافة الاتهامات الموجهة إليه.
- تعهد بلاتر في عام 2011 بعدم الترشح مجددا في 2015 إلا أنه أعلن لاحقا أنه سيسعى لفترة ولاية خامسة في منصبه لمواصلة مهمته.
- ولم يصدر عن بلاتر أي برنامج انتخابي رسمي على الرغم من تعهده خلال كلماته التي ألقاها عبر العالم بمواصلة برنامجه الإصلاحي وقيادة الفيفا نحو العودة للشفافية ثانية.