تياغو نيفيز باولو سيزار.. ماركينهو لاعبين برازيليين في الأندية الكبيرة يضاف لهم رافينها كلهم لم يحققوا النجاح المرجو منهم، بل أنهم في كثير من المباريات الكبيرة كانوا عالة على فرقهم وجماهيرها؛ مما أثر على ثقة المتابعين البرازيليين مدربين ولاعبين؛ فهم يقدمون أداء مذهلا في البداية، ثم يتراجع أداؤهم ويتحولون إلى مشاكل داخل الأندية، ولم يكن ذلك في الملاعب السعودية فقط، بل إن أوروبا تخلصت من الكثير منهم لافتقاد الكثير منهم للنظام والانتظام، وحين نضرب مثلاً في النجوم الذين ذكرناهم فإن ذلك كمثل، وإلا فالإخفاق والخذلان يشمل كل البرازيليين الذين يبدو أن وجودهم في الملاعب في طريقه للانتهاء بعد أن تقلص كثيراً حيث لم يعد البرازيليون يغرون الأندية ولا الجماهير محلياً وخارجياً.