- الشجاعة الوهمية انكشفت بعد أن تحولت إلى خوف وارتعاش.
* *
- حاولوا مساعدته للهروب والتملّص من الخطأ الذي ارتكبه ولكن بلا فائدة.
* *
- الصور لم تظهر بشاعة الاعتداء فقط، بل الإشارات المخجلة.
* *
- لم يعد الدفع والدعم خافياً على أحد. فقد وصلوا إلى مرحلة اللعب على المكشوف.
* *
- خسر فريقه جهد موسم كامل واستحقاق مؤكد ولكنه لم يجرؤ على قول الحقيقة ويكشف الأسباب.
* *
- مصالحه تتطلب عدم قول الحقيقة حتى ولو كان ناديه المتضرر.
* *
- كان فرحاً مصطنعاً، حيث كانوا يعلمون بسيناريو الختام منذ البداية.
* *
- سيشهد التاريخ أن اسمه كمسؤول ارتبط بهذه الفترة التي لا تشرّف
* *
- كانت المخالفات ترتكب أمام أعين المحلي (الرابع) وكان يغمض عينيه عنها ويباركها.
* *
- محلياً بطل وخارجياً ممر سهل.
* *
- سارعت اللجنة بإصدار العقوبات ضد النادي الكبير ولاعبيه فيما تمهلت وتأنت كثيراً فيما فعله لاعبو الفريق الآخر من تصرفات خارجة عن الروح الرياضية.
* *
- المراقب طالب في تقريره بعدم استدعاء هذا الحكم الأجنبي مرة أخرى مما يعني إدانته بشدة والطعن في نتيجة المباراة التي أدارها.
* *
- الخروج عن الروح الرياضية والتعالي والتكبر والغطرسة صفات مذمومة جمعتهم في صف واحد.
* *
- لن تتكرر الفرصة مرة أخرى للمنافسة بمثل ما حدث هذا الموسم ومع ذلك ظلوا صامتين أمام حقوقهم التي سُلبت منهم في وضح النهار.
* *
- تجربة الأشهر الماضية أكدت أن استمرار المؤقت في موقعه خطر جداً على مستقبل النادي.
* *
- ليس غريباً أن يصوّر الحكم المستجد سيلفي مع الحكم الظالم الشهير، فلم يعد هناك حياء أو خجل من كشف الميول وإعلانه دون اعتبار لسمعة التحكيم وميزان العدالة.
* *
- لا يقدّر ولا يثمّن مكانة ناديه ولا يعرف حجم شعبيته ولا قيمة تاريخه وبالتالي لا يجب أن يبقى في موقعه.
* *
- لا يفرّق بين النادي كمؤسسة عامة لها اعتبارها وجماهيرها وبين بيته الذي يمكن أن يتصرف فيه كما يحلو له.
* *
- كشفه عن أمنيته بمن يحقق البطولة يكشف حقيقة المواجهات التي دارت بين ناديه والنادي صاحب الأمنية.