* بنقص كبير في صفوفهما أنهى فريقا الهلال والأهلي مشوارهما في الدور الأول لدوري أبطال آسيا بتصدر مجوعتيهما وبمستويات مشرّفة.
* * *
* ليس من صالح رئيس الاتفاق الحالي الأستاذ عبد العزيز الدوسري ترشيح نفسه لفترة رئاسية قادمة. فالرأي العام الاتفاقي والرياضي يطالب بالتغيير ويقف إلى جانب قائمة الشباب.
وسيخسر الدوسري كثيراً إذا ما قرّر ترشيح نفسه في حين سيكسب احترام وتقدير الجميع إذا ما أعلن تخليه عن الكرسي ودعم الشباب وتأييدهم.
* * *
* قرَّر اتحاد الكرة أن يكون هناك نسختان من التوييج في الرياض وجدة تحسباً لفوز النصر أو الأهلي ببطولة الدوري. ولكن سيدخل الاتحاد في حرج في تحديد الشخصية الراعية لكل تتويج.
فأين سيكون الرئيس وأين سيكون نائبه.؟!
* * *
* فتح نادي الوحدة باب الترشيح لإدارة جديدة تقود النادي في الفترة القادمة. ويأتي ذلك تزامناً مع صعود الفريق الأول للدرجة الممتازة.
لذلك يجب أن تكون الإدارة القادمة قادرة على الحفاظ على هذه المكتسبات وأن تضيف إليها. وهذه مسؤولية الوحداويين جميعاً لكي لا يخسر النادي من بناه ويعود الفريق للدرجة الأولى.
* * *
* اللاعب المصري محمد عبدالشافي شكَّل إضافة فنية مهمة للفريق الأهلاوي.
فهو لم يسد النقص فقط في خانة الظهير الأيسر ولكنه منح الفريق طاقة هجومية كبرى وأصبح رقماً مهماً لدى مدرب الفريق جروس الذي يرسم جزءاً كبيراً في خططه الفنية على انطلاقات عبدالشافي وتحركاته الواعية في الوسط والهجوم.
* * *
* ما زالت كثير من إدارات الأندية تتجاوز على الأنظمة المالية والإدارية المحددة لعملها دون أن تجد متابعة من الجهات المسؤولة ذات العلاقة.
ويترتب على هذه التجاوزات مسؤوليات والتزامات وديون مالية كبيرة على النادي ثم تغادر تلك الإدارات وقد تورط النادي في تلك الالتزامات والديون وبات من الصعب عليه الوفاء بها وتسديدها.
فمتى تتدخل الرئاسة العامة لرعاية الشباب بوضع أنظمة متابعة صارمة لمنع أي تجاوز إداري أو مالي لأي ناد؟