ركوب الخيل هو أقرب إلى النفس منه إلى العلم وهو عبارة عن تعاون متواصل يمكن خلاله تحقيق النجاح من خلال التناغم في الجهد المبذول بين الحصان والفارس.
ولكي يصبح الشخص فارسا فذلك يتطلب معرفة تقنيات معينة يمكن تطويرها عبر السنين ومتى تحقق ذلك يصل الفارس من على السرج إلى درجة من التفاهم والتناغم تتيح للفارس تطوير أداء الحصان.
ومن أشهر التقنيات المستخدمة وسط الفرسان العالميين (تقنية مسكة القرد) التي بدأت مع نهاية القرن التاسع عشر وجلبها إلى إنجلترا الفارس دويلبي سميز وزميله تود سلون عام 1897.