- واصل الهلال والأهلي تفوقهما الآسيوي وكانا أول فريقين سعوديين يحجزان مقعديهما في الدور الثاني للبطولة الآسيوية. كل الأمنيات لفريقي الشباب والنصر بالتفوق وتشريف الكرة السعودية أيضاً.
* *
- المظهر الجميل للفريق الهلالي مؤخراً وارتفاع مستواه لا يعود كله للمدرب الحالي دونيس. فاللاعبون شعروا بارتياح كبير بعد مغادرة الروماني ريجي واستعادوا حيويتهم وعافيتهم الفنية لأن المدرب السابق كان جاثماً عليهم بسوء عمله وتعامله.
* *
- بعد صعود الفريق الوجداوي للدرجة الممتازة يجب على الوحداويين أن يأخذوا مما مضى درساً وعبرة ويتفادوا الأسباب التي أدت لهبوط الفريق وهي معروفة لديهم. فالفريق الوحداوي عريق وصاحب تاريخ مجيد وشعبية جارفة ومكانه اللائق به بين الكبار فليحافظوا عليه وعلى مكانته.
* *
- صعود فريقي الوشم والقيصومة لدوري الدرجة الثانية يمثّل نقلة كبيرة في تاريخ الناديين وسيكون له انعكاس إيجابي كبير على ازدهار الكرة والاهتمام بها في مدينتي شقراء والقيصومة.
كل الشكر للرجال المخلصين الذين دعموا الناديين حتى تحقق هذا الأمل لشباب ورياضيي الناديين.
* *
- خسارة فريق التعاون من النصر الإماراتي وخروجه من البطولة الخليجية بركلات الترجيح لا يقلل أبداً من مستوى الفريق ولا من كفاءته وقدرته. فقد شرف التعاون الكرة السعودية وواجه فرقاً لها باع طويل في المنافسات الخليجية والعربية والآسيوية واستطاع التغلب والتفوق عليها. وخسارته الأخيرة كانت بركلات الحظ.
* *
- مرحلة الحسم القادمة في دوري جميل وفي كأس الملك تتطلب اهتماماً كبيراً من اتحاد الكرة وتوفير كل الإمكانيات التي تضمن خروج المنافسات بشكل مشرف وعادل للجميع. فلن يصمت أي طرف يجحف في حقه في مرحلة الحسم والحصاد. فالخطأ التحكيمي يعني أن بطولة ذهبت لفريق لا يستحقها وحرم منها من يستحقها.