سلمانُ للمَجْدِ والأيَّامُ مُسْعفةٌ
أَكْرِمْ به حاميًا للْجَارِ والْحَسَبِ
لما دَعَاهُ إلى الهَيْجَاءِ أشْعَلَها
بالحَزْمِ والعَزْمِ والشّداتِ والْوَصَبِ
في لَمْحةِ البرقِ رأيٌ يستنيرُ بِهِ
حتّى هداهُ إلى الغاراتِ والشُّهُبِ
- شعر/ د.عبدالعزيز الفيصل