الجزيرة - غدير الطيار:
كان لكلمة وزير التعليم لطلاب وطالبات المملكة بالغ الأثر في نفوسهم بقوله: (أدعوكم لنرفع سقف الأمنيات بأن نحقق طموحات خادم الحرمين الشريفين وننطلق من حيث تمنى) عبارات وكلمات أسعدت الجميع ورفعت المعنويات ببذل الجهد ومعاهدة ولي الأمر على خدمة الوطن وملك السلام الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه. على ضوء ذلك قالت الطالبة سمية فراج الحقباني طالبة جامعية: الكلمات رفعت الهمة وأشعرتنا بأن سيدي خادم الحرمين الشريفين يتطلع لأمور شعبه وقريب منهم وكذلك الرقي بمستوى التعليم من نواح فكرية وإعطاء الطلاب الفرصة لإبداعهم وتقديم ما عندهم وقدمت شكرها لوزير التعليم.
ومن جانبها عبرت الطالبة رزان مناحي الدوسري طالبة متوسط قائلة: بصراحة خطاب الوزير أعطاني دفعة قوية بأنني واحدة من بنات المملكة وأن بيدي تحقيق أماني خادم الحرمين الشريفين: وبإذن الله سأقدم كل ما في وسعي لتحقيق ما نصبو إليه. ومن جانب متصل أشاد الطالب حسن شبيب الحقباني طالب في المرحلة المتوسطة بكلمة الوزير ورفعه لمعنويات أبناء الوطن فقال: فعلاً شعرت أن جهدي مقدر ومرتقب وأنني واحد من أبناء الوطن لن أصل إلا بالجهد لذا لا بد أن نبذل ما نستطيع حتى نحقق الطموح الذي نصبو إليه وتصبو إليه دولتنا وأولهم الملك سلمان حفظه الله.
وأورد الطالب عبد الملك الدوسري بمتوسطة الإمام نافع لتحفيظ القرآن مشاعره تجاه الملك، وقال: إن كلمة الوزير جعلتنا نحس بأنني أمثل شيئاً كبيراً حيث رفعت سقف الأمنيات بحيث لا تقف على أمنياتي الشخصية، لذا لا بد أن أفكر باحتياج الوطن ولا أرضى بالأماني الهابطة، بل أحلق بها في السماء مستشعرًا عظم الأمانة والمسئولية التي ألقاها على عاتق وزيرنا وأثنت الطالبة أسماء سالم المالكي طالبة بجامعة الباحة المستوى الرابع على عبارات الوزير وكلماته التي لها بالغ الأثر في نفوس الطالبات والطلاب التي تعد محفزة لهم في تحقيق الطموح وتتأمل بأن تحقق طموحات خادم الحرمين الشريفين على أتم الرضا له وشكرت وزير التعليم معالي الدكتور عزام الدخيل على التحفيز الجميل والأمنية الرائعة لتحقيق الطموحات وعلينا نحن كطالبات بأن نسعى بكل جهد وتشجيع لتحقيق ذلك.
وقالت الطالبة ورود الرضواني من جامعة الباحة المستوى الثالث قائلة: لهذه الكلمات أثر عميق، فكل شخص لا بد أن يكون له في هذه الحياة هدفا يريد الوصول إليه. فأسمى وغاية أهدافنا العلم، والأمنيات لا تقف على تحقيق هذه الغاية فقط، فالعلم بحر لا حدود له. ملكنا سلمان عزز ثقة الطالب وتنمية قدراته، فلة الولاء والطاعة وكل من الطلاب والطالبات يسعى لتحقيق طموحه من العلم، فشكراً وزيرنا على التشجيع والدعم.
وثمن الطالب نواف عبد الله اليحيى من المعهد العلمي بحي الشفا ما ورد في كلمة الوزير وأنها معبرة ومحفزة وعبارات تستحق التأمل، فيجب على الجميع بذل كل ما هو غالٍ ونفيس في بناء لحمة الوطن والرقي بالمجتمع والسمو به على كافة الميادين العلمية والفكرية، فخادم الحرمين الشريفين يتمنى من أبنائه المزيد والمزيد. فسأتوكل على الله وبإذن الله سأمضي في تحقيق طموحاتي في إعزاز وطني.
وأردفت الطالبة رناد عبد الله اليحيى: سوف أكون بإذن الله عند حسن ظن مليكي سلمان بن عبد العزيز أيده الله وسوف أسعى جاهدة بعون الله بكل جد ومثابرة وإخلاص لكي أصل إلى غايتي وأحقق طموحي في أن أكون مواطنة تنفع دينها ووطنها وتعمل على رقي مجتمعها وشكرت وزير التعليم على التحفيز الذي رفع معنوياتنا.
ومن جانبها عبرت الطالبة ريتاج الحواس عن شكرها لخادم الحرمين الشريفين على اللفتة الأبوية في حديثه للمواطنين ودعت الله أن يحفظه ويسعده وشكرت وزير التعليم معالي الدكتور عزام الدخيل على تحفيزه وأسلوبه في احتواء الطلاب والطالبات.
وقالت الطالبة جود النافع: إنها كلمات وعبارات رفعت سقف الأمنيات وحققت في نفوسنا الكثير وحمدت الله على ما تنعم به بلادنا من الأمن والاستقرار في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ودعمه السخي لأبناء هذا الوطن فمن واجبنا الولاء والطاعة.
وفي ذات الشأن قال الطالب سعدى عبدالله عواض الحارثي نعاهد ملكنا خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز على السمع والطاعة وتحقيق رفعة الوطن وكان لكلمة الوزير أثر إيجابي في التحفيز والتشجيع لمنفعة الوطن وسنبذل كل الجهد لتحقيق ذلك.
وأثنت وعد الراشد ثالث ثانوي على كلمة وزير التعليم حيث كان لها أثر بالغ في نفسي حيث ذكرني بمسؤوليتي نحو أسرتي ومجتمعي وما ينتظرني من مستقبل لأخدم هذا الوطن الغالي.. أمنياتنا وطموحاتنا كثيرة ولن تثمر إلا باجتهادنا ومثابرتنا ولم تدخر حكومتنا الرشيدة جهداً في توفير ما يحتاجه الطلاب والطالبات.. لنكن مخلصين.. لنكن أوفياء ونرد الجميل للجميع.
وأشارت الطالبة شهد عيد هزيم إلى أثر وقوة كلمة معالي الوزير على الطلاب والطالبات بما فيهم أنا، لقد استمددت قوتي من خلال كلامه ونصحه لنا فكلنا نسعى لتطور الأمة وكلنا نعمل على رقي أمتنا بتعليمنا وما قدمته الدولة لنا من أجل التعليم والتطوير فيه، فكلنا يد واحدة لخدمة هذا الوطن وخدمة ملكنا خادم الحرمين الشريفين وأن نعمل لرقي الوطن ورقي التعليم.
وأشادت ندى أبو حميد طالبة ماجستير بحكومة خادم الحرمين الشريفين وما تبذله من جهد في سبيل رقي التعليم وإننا نعاهد ملكنا على السمع والطاعة مثمنة كلمة وزير التعليم وأن لها أثرًا إيجابيًا في نفسي، حيث خلقت حافزاً قوياً بداخلي كي أبذل قصارى الجد والاجتهاد والمثابرة في تحقيق ما أصبو إليه والحصول على أعلى الدرجات أثناء إكمال دراستي العليا في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية من أجل الإسهام الفعّال في خدمة وطني المعطاء والعمل على نهضته في كافة المجالات.