- أمضى لاعب الاتحاد محمد نور شهرين متتابعين في التدريبات الانفرادية بعيداً عن زملائه في الفريق الأول كعقوبة من مدرب الفريق بيتوركا. ولم يكن نور وهو في هذه المرحلة العمرية بحاجة إلى مثل هذه العقوبة التي لا تليق باسمه ولا بتاريخه لو التزم وانضبط وأدى التدريبات وفق ما يراه المدرب، وأدرك أن الأساليب التي كان يتعامل بها سابقاً مع المدربين قد تجاوزها الزمن.
* *
- التيفو الشبابي (احرقوهم) كان جميلاً في تصميمه ولكن الكلمة قوية ولا تتسق مع مفاهيم المنافسات الرياضية التي تدعو للعب النظيف والمنافسة الشريفة.
* *
- القنوات الخليجية والعربية وبالأخص المصرية تناولت اللقطات التلفزيونية المسجلة للاعب الهلال سماراس وهو يسجل هدفاً ويهديه للطفل اليوناني المريض. وأشادت تلك القنوات بما فعله اللاعب مطالبة اللاعبين العرب بالمشاركة المجتمعية وزيادة تفاعلهم مع فئات المجتمع المختلفة.
* *
- أصيب السومة فتعثر الأهلي.. أزمة تقع فيها الكثير من الفرق التي تعتمد على لاعب واحد في التسجيل.
* *
- انقلاب حال النصراويين في تقييم عمل أحمد عيد ما بين تهديد ووعيد وإنذار أخير إلى الرجل المناسب في المكان المناسب خلال أيام فقط..!! أمر مثير ويدعو للتأمل.
* *
- شخَّص الخبير ورجل الرياضة المخضرم الأستاذ فيصل الشهيل أسباب تدهور أندية الشرقية بكلمات قليلة عندما قال بأن التكتلات داخل هذه الأندية هي التي أدت إلى تدهورها!! فهل تعي إدارات هذه الأندية خطورة التكتلات وسعيها لقطع الطريق على آخرين من محبي الأندية لخدمتها في مواقع مختلفة. احتكار هذه الإدارات للعمل وإبعاد كل من يختلف في الرأي معها لا يقود إلا إلى السقوط.