- تصريح رئيس النصر الأمير فيصل بن تركي بعد التعثر في الخطوة الأولى آسيوياً بأن الأولوية لديهم هي الدوري وليس البطولة الآسيوية سيلقي بظلاله السلبي على اللاعبين الذين سيعتبرون ذلك بمثابة استسلام وتوجه للخروج المبكر من البطولة.
* *
- يحضر مباريات كرة القدم في الملاعب أحياناً بعض مرضى السرطان وغيرهم كمرضى الكبد أو البنكرياس ويحظى ذلك بتشجيع إعلامي وتغطيات تحتفي بذلك المريض. وهذا خطأ كبير وفادح. فأولئك المرضى يحتاجون رعاية خاصة ومن الخطورة عليهم الحضور في مثل هذه الأماكن، حيث بيئات الملاعب غير صحية إضافة إلى ضعف مناعة هؤلاء المرضى. ولولا قدر الله حدثت مضاعفات للمريض وهو في الملعب فكيف سيكون العمل؟! رعاية الشباب يجب أن تتدخل لوضع حد لذلك بالتوعية ويجب أن يكون للإعلام دور توعوي أيضاً.
* *
- ترشيح إحدى الكفاءات الشابة للمناصب القارية مطلب وطني تفرضه المصلحة العليا للرياضة السعودية. أما احتكار المناصب واستغلال النفوذ لترشيح كبار السن وممن تخطاهم الزمن ولم يعودوا قادرين على تقديم الجديد وما يحقق الإضافة. فذلك يعتبر تغليب للمصلحة الخاصة. وإهدار فرص ثمينة على الوطن.
* *
- منتخبنا الوطني ربما يجد حلاً أمام أي نقص في أي خانة عدا حراسة المرمى التي تشهد انحداراً كبيراً في أنديتنا، حيث لا يوجد أي حارس مرمى يمكن الوثوق به لحماية عرين الأخضر. فقد كان وليد عبدالله الأمل ولكن تراجع مستواه بشكل مخيف. وهذا يتطلب عمل جاد من الأندية ومن اتحاد الكرة لوضع الخطط الكفيلة بتطوير حراسة المرمى.
* *
- حظوظ الفريق الاتفاقي في العودة لدوري الأضواء باتت تتضاءل فنتائج الفريق في دوري الدرجة الأولى لم تعد مشجعة وتفوّقت عليه فرق أخرى منافسة كالنهضة والقادسية التي باتت أقرب للصعود. الحقيقة التي يجب أن يعترف بها الاتفاقيون أن من ساهم في الهبوط لا يمكن أن يصنع الصعود!! يجب التغيير.