تصدّر صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، قائمة «أغنى 50 شخصية عربية لعام 2014» لمجلة أريبيان بيزنس Arabian Business للعام الحادي عشر على التوالي حيث تُقدر ثروة سموه 105 مليار ريال سعودي (ما يعادل 28.1 مليار دولار). هذا ومجموع ثروة سموه والتي تقدر بـ 105 مليار ريال سعودي تشمل أسهم شركة المملكة القابضة، وأسهم الأمير الوليد الخاصة خارج المملكة وممتلكات الأمير الوليد الخاصة.
هذا وقد صُنف الأمير الوليد ضمن عدة قوائم للأثرياء والذي تضمن:
1- صُنف الأمير الوليد ضمن قائمة بلومبرج للأثرياء Bloomberg Index بثروة تقدر بـ 29.9 مليار دولار حسب التصنيف بتاريخ 1 جمادى الأولى 1436هـ الموافق 20 فبراير 2015م.
2- قائمة مجلة هورون ريبورت Hurun Report الصينية لأغنياء العالم حيث تقدر ثروة الأمير الوليد بـ 30 مليار دولار حسب التصنيف بتاريخ 14 ربيع الآخر 1436هـ الموافق 3 فبراير 2015م.
3- صُنف سموه ضمن قائمة ساندي تايمز The Sunday Times لعام 2014م، لأغنى 100 شخص في العالم، ويحل سموه المرتبة الـ21 في القائمة وذلك بثروة تقدر بـ 18.5 مليار جنيه إسترليني (بما يعادل تقريباً 31.21 مليار دولار).
ويُعرف عن الأمير الوليد باهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة، تماشياً مع توجهات سموه التجارية والاقتصادية مما أكسبه شهرة عالمية حقيقية.