- بالجد والاجتهاد يصبح النجاح في متناول الأيادي.
- الأمل هو تماماً كما الجسر شاهق الارتفاع وقوي التماسك وجميل المظهر، فارتفاعه علو الهمة وقوة تماسكه صفة الصفاء وجمال مظهره هو حب الخير للجميع.
- المحبة والوئام والصفاء مثلث هو غاية في الجمال، ولا يمكن أن يصدأ أو حتى يذبل بأي حال من الأحوال.
- لا أعتقد بأن منا من انتابه الشعور بالندم: جراء أنه تحلى واتصف (بالابتسامة).
- بدلاً من أن نبحث عن السلبيات للقضاء عليها، علينا أن ننتهج فعل الايجابيات فقط.
- المرء المتسامح هو تماماً كما الزورق الصغير والمتناغم بثقة على الرغم من قوة الأمواج وعلى رغم سرعة جموح الرياح، فهو أي المتسامح محط إعجاب الآخرين وهو لا يتضرر بكل الأحوال.
- الشعور الدائم بالأمل هو تماماً كما الزورق المتناغم مع قوة الأمواج وعلى الرغم من جموع الرياح فهو يسير بثقة.
- التحفيز والتشجيع وابداء الرضا تجاه كل عمل طيب هو تماماً كما مجدافي القارب يحركانه ويتحكمان أيضاً بمساره بكل اتزان ويساعدانه على ظاهرة التناغم رغم قوة الأمواج ورغم سرعة الرياح.
- التواضع في خضم الترحيب بالأفكار الجميلة والهادفة هو تماماً كالهواء العذب واللطيف ينعشنا ولا يخيفنا.
- الهدوء واللطافة واللباقة ليست صفات جميلة فحسب وإنما هي أحد أبرز جسور النجاح.
- السعادة أن نسعد نحن ونسعد الآخرين نعم فبقاء السعادة أن يسعد المجتمع بأسره.
- التعاون ليس مبدأ جميلا فحسب وإنما هو أعمق فيكفي أن التعاون هو تماماً بمثابة الرسالة ذات البياض الناصع وهو عنوان صفاء القلوب.
- مشكلة الكثير منا تكمن بإبراز أخطاء الآخرين وتناسي أخطائنا نحن.
- لا تبرز نجاحاتك حتى لمن تحب واجعل إجابتك تتسم بشيء من التكتيك المفعم بالروح المرحة نعم فمثلاً: سألك أحد ما عن خصوصياتك فقل له: يتعذر الجواب عطفاً على خطورة السؤال! أو بصيغة أخرى أجبه بقولك: يتعذر الجواب لعدم تغليف السؤال! فبهذه الطريقة والتي قمت أنا بتجربتها على غرار حياتي اليومية والعملية تستفيد أمرين جوهريين ألا وهما:
- تصبح في منأى من أبرز نجاحاتك.
- تجعل من إجاباتك بهذا الشأن وبتلك الصيغ الآنفة الذكر إضفاء أجواء مفعمة بالمرح والدعابة وإدخال السرور والبهجة على غرار لقاءاتك بالآخرين.
- كن قوياً بصمتك وبصبرك تجاه كل من يحاول إغضابك واجعل من يجرح مشاعرك هو الذي يبادر إلى الاعتذار منك نعم تقدر على ذلك وكن إما سيلاً من التجريح والعواصف أن تقول لمن يسيء اليك قل له أنت أنا آسف!!
- احرص على بذل كل جميل واعمل على بناء جسر التواصل مع الآخرين بكل محبة ووئام وصفاء نعم، ولا تنظر انتقادات أعداء النجاحات ولا تنتظر حتى من محبي الخير الإشادات واجعل غايتك من فعل الخير: ابتغاءك الأجر من الله تعالى: لأن من يبتغي الأجر من الله تعالى لا يأبه بردود أفعال الآخرين أياً كان نوعها.
- إذا سألك أحد ما عن أحوالك فقل له: تكفيني ابتسامتك والتي غلفها دفء أسئلتك:!
- دائماً جسد روح التعاون على البر والتقوى وكن سباقاً إلى إبداء الآراء الجميلة المدعومة بالنقد الهادف والبناء نعم افعل ذلك دائماً لكي تعين أفراد مجتمعك على كل خير هذا من جانب، ولكي تصبح عضواً مؤثراً وبشكل ايجابي من جانب آخر نعم انتظر فلقد تذكرت جانباً ثالثاً هو غاية في الجمال انك تكون بذلك المنهج الجميل قد عبرت عن منهاجك وعن علو كعب حرصك على الخير!
- اجعلها دوماً معك لأنها غاية في الأهمية وليست ثقيلة في حملك لها!
وليس وارداً أن تتعرض للبلل أو الفقدان! نعم هي بالضبط: الابتسامة:! فكم هي غزيرة ثمرات تلك الصفة الرائعة على الرغم من أنها لا تبدو صعبة فقط عليك الاتصاف والتحلي بها: قم بتجريبها بشكل دائم ومستمر وقم بتدوين ملاحظاتك على غرار فوائدها!
- اجعل من منهجيتك في حياتك التناغم والانصهار مع معطيات ردود أفعال كل من حولك، نعم فإذا تعرضت إلى انتقادات وتجريح كن صامداً وقوياً أمام تلك العواصف وليكن بعلمك بأن الثبات والمضي قدماً في خضم تجسيد المواقف الجميلة تجاه مجتمعك هو دليل قوتك بل ونجاحاتك، لأنه وفي رأيي بأن أبرز علامات الذكاء هو: عدم الاستجابة للنفس الامارة بالسوء وعدم الالتفات إلى كل من يحاول الإقلال من نجاحاتك ومن مبادراتك الجميلة وأنك بمنهاجك الهادف والجميل تكن أنت من يحض: برضا الله تعالى عليك: ثم أنك تحظى بحب الناس لك!.
- شاطر الناس أفراحهم وواسهم في حال أحزانهم، نعم لكي يبادلوك المشاعر ذاتها في أفراحك وكذلك في خضم أحزانك.
- لا تشمت بمن ابتلي بالمآسي والعاهات فلربما يرحمهم الله تعالى ويبتليك أنت.
- احرص دائماً على بذل النصيحة وعلى بث مبدأ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وكن على قدر من الحكمة بهذا الشأن العظيم.
- خاطب من تناصحهم على قدر مستواه العلمي وعلى مستوى مراحلهم العمرية.
- تجنب النصح العلني وانفرد بمن تريد نصحه دون التشهير بهم أمام الآخرين.
- اجعل الابتسامة هي عنوان محياك في خضم ذلك للنصيحة وعلى غرار أمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر.
- اجعل الهدية معك دائماً في خضم أمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر وإبدائك للنصيحة لأجل اكتساب من تقوم بنصحهم وإرشادهم إلى كل بر وخير.
- بريدة