- إجماع كبير من قبل النقاد والمحلّلين والمتابعين على أحقية الأهلي بالبطولة وذلك لتميزه وأفضليته ومقدار البذل والعطاء على أرض الميدان قياساً على الطريق الصعب نحو اللقب
- يحرص المدرب السويسري جروس على تقديم المواهب الأهلاوية في التوقيت المناسب، وكذلك فعل مع النجم الشاب أحمد العوفي الذي أشركه أمام القادسية الكويتي وأبلى بلاءً حسناً.
- العزيمة والتصميم وقوة الإرادة كانت حاضرة بشكل جلي في المعسكر الأهلاوي قبل وفي ليلة مباراة النهائي وليس أدل من ذلك إلا التعهد الذي وقّعه اللاعبون على أنفسهم في صورة الكأس المكبّرة في معسكر النادي وهذه أدوات مهمة في مباراة الحسم.
- القائد تيسير الجاسم وصل لمرحلة من النصج الاحترافي الكافي لقيادة فريقه وتعزيز همة زملائه ولعب دور القائد المحنك كما ينبغي في الملعب الذي يتجاوز كل الظروف الصعبة والمحيطة وبتركيز عال نحو تحقيق الهدف.
- الحظ والتدريب المتواصل كانا عاملين رئيسين في مقدرة الحارس المخضرم ياسر المسيليم في التصدي لجزائية نواف العابد فالجلوس احتياطياً لم يضعف من همته أو يحبطه وتدخل في توقيت مهم جداً من المباراة وكان نقطة تحول لفوز فريقه
- الجاسم.. بصاص.. بلغيث.. المقهوي .. باخشوين .. كانوا عناصر قوة لفريقهم وحسم.. قدموا مباراة كبيرة وتاريخية جعلت من الأهلي بطلاً.
- الطرد الذي تعرض له الحارس الأساسي عبدالله المعيوف لا يلغي نحوميته وإسهامه القوي في البطولة الأهلاوية فلولا حضوره المدهش وتألقه في مواجهة النصر لما تأهل فريقه للنهائي.