- مع اقتراب فترة التسجيل من الاقفال كثرت الشائعات والتسريبات الكاذبة عن انتقال لاعبين ونجوم من فريق الى اخر وعاشت الجماهير لحظات قلق وترقب وفرح وخوف زائفة.
* * *
- نهائي البطولة الافريقية جمع افضل منتخبين في المنافسة القارية ولكنه خلا من الاثارة والقوة المتوقعة حيث تابع المشاهدون 120 دقيقة من اللعب السلبي لتنحصر الإثارة والتشويق في ركلات الترجيح ويذهب اللقب لمن استحقه.
* * *
- اللعب الإفريقي يصل في احيان كثيرة الى العنف والالتحام القوي بين اللاعبين ومع ذلك ينهض اللاعبون بسرعة ونادراً ما يخرج لاعب افريقي محمولا على النقالة بسبب البنيان الجسماني الهائل اضافة الى الجدية في التدريبات والقدرة على التحمل والانضباط الحياتي. حيث ان معظم اللاعبين المشاركين في البطولة من المحترفين في الدوري الاوربي وبالتالي هناك ثقافة احتراف عالية.
* * *
- الجماهير الهلالية ملت وعود الكلام والانشاء المبني على احلام واماني. فهو يريد اعمال وافعال على أرض الواقع سواء من الادارة او المدرب.
* * *
- لم يعد هناك متسع من حيز الصبر على التحكيم المحلي الذي يسير في اتجاه معاكس لواقع الكرة السعودية، ويشهد عجز اللجنة برئيسها واعضائها عن تقديم ما يشفع لهم بالبقاء والاستمرار في مواقعهم.
* * *
- مادار في المؤتمر الصحفي الذي جمع رئيس اتحاد الكرة ورؤساء اللجان لم يكن مقنعا للشارع الرياضي الذي يبحث عن انجازات لا انشائيات وحديث لاطائل وراءه ولا يقود الى نتيجة. الجماهير تريد عملا يقود الى نتائج ومنجزات.