- وضع الفريق الهلالي يزداد سوءاً والإدارة تكابر وترفض التدخل للإصلاح , وسيتطور السوء إلى التدهور ولا ينفع حينها أي تدخل وستكون الخسائر فادحة.
**
- ماذا ينتظر الحكم عبد الرحمن العمري ليعلن اعتزاله وتعليق صافرته ورحيله من الملاعب!!؟ فهو لازال يقدم مستويات تحكيمية ضعيفة جداً هي عنوان مسيرته التحكيمية التي تجاوزت عشرين عاماً، عجز خلالها عن صنع اسم مميّز محلياً أو خارجياً.
**
- مع نهاية الدور الأول لدوري جميل تحددت المنافسة، حيث انحصرت بين النصر والأهلي، بعد أن اتسعت الفجوة الفنية والنقطية بينهما وبين بقية الفرق الأخرى.
**
- لم يعد الفريق الشبابي هو ذلك الفريق المهاب والصعب الذي يدخل المباريات بثقة كبيرة لتجاوز المنافس مهما كان اسمه. أصبح الفريق يخسر من فرق مهددة بالهبوط ويقدم مستويات ضعيفة للغاية. ورغم محاولات الإدارة لمعالجة الوضع، إلا أن الحال بقي على ما هو عليه. الإدارة بحاجة إلى مستشارين فنيين من أبناء النادي اللاعبين السابقين للاستفادة من آرائهم .
**
- كاد الفريق الشعلاوي أن يهزم الهلال أو يتعادل على الأقل بعد أن قدم مستوى متميزاً ومتفوقاً، رغم الفارق في القيمة الفنية والمالية بين لاعبي الفريقين .. ولكن اللقاء كشف الفرق بين المدربين. فعلى الجانب الشعلاوي فجّر المدرب طاقات لاعبيه ورسم لهم الطريقة والأسلوب الأمثل، فيما على الجانب الهلالي كان لاعبو الملايين تائهين بلا خطة ولا أسلوب ولا طريقة ولا تعاون. فكلٌ يغني على ليلاه .
**
- الحكم العمري قسا على الفتح كثيراً بقراراته المجحفة والخاطئة التي أثرت على سير المباراة ونتيجتها فخسر الفتح فوزاً مستحقاً فيما نال الاتحاد تعادلاً غير مستحق.