اشتمل العدد الجديد من مجلة «العربي» على ملف عن الشاعر الأخطل الصغير.. وكتب رئيس التحرير د. عادل العبدالقادر مقالاً عن سبب من أسباب التخلف الفكري لدى الإنسان..
ونشرت استطلاعاً عن بوزنان.. مهد بولندا.. المدينة التي قاومت الدمار وحفظت تراثها بحب الفنون.. واستطلاعاً آخر عن سواكن المدينة التاريخية في السودان..
وقراءة تحليلية لرواية «هولندا لا تمطر رطباً».
وأفردت «العربي» صفحات للحديث عن البيت الدمشقي وقالت: إن البيت الدمشقي مفتاح الولوج إلى عمق دمشق.. فيه تتجلى عبقرية البناء.. وفيه يتحد الفنان والمعمار والصانع في شخص واحد.. ليغدو عمل كل هؤلاء تقليداً متوارثاً من الجمال واتقان الصنعة.
وكتب د. أشرف صالح عن الخبز في المعتقدات الشعبية وقال: احتل الخبز مركزاً رئيساً بل كان على قمة الطعام اليومي لقدماء المصريين.
وقدمت المجلة قراءة في كتاب رحلات في الجزائر والعراق والهند والمغرب وهولندا ومصر.
ونشرت قصيدة للشاعر اليمني صالح سعيد بحرق كتبها عن حضرموت قال في بعض أبياتها:
كم بقي من زمن الكلام
كم بقي من آهات الطريق
لأصل إلى شاطئيك
وهذه النجوم
في سمائك
مرصعة
كنهر في الروح
يسير.. ولا يسير