الجزيرة - المحليات:
رفع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس إدارة الهيئة وكافة منسوبيها، أحر التعازي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- في وفاة فقيد الوطن والأمتين العربية والإسلامية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله-.. وسأل الله بأن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يجزيه خير الجزاء على ما قدمه لهذه الدولة المباركة وشعبها, وعلى ما بذله في سبيل خدمة الإسلام والمسلمين.
وقال سموه في برقية العزاء: أرفع للمقام الكريم -يحفظكم الله- أحر التعازي في وفاة فقيد الوطن والأمتين العربية والإسلامية سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله وأسكنه فسيح جناته-, كما أرفع لمقامكم الكريم رعاكم الله مشاعر العزاء وصادق المواساة من أعضاء مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والآثار وكافة منسوبيها ودعواتهم الصادقة بأن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يجزيه خير الجزاء على ما قدمه لهذه الدولة المباركة وشعبها, وعلى ما بذله في سبيل خدمة الإسلام والمسلمين, وأن يمدكم الله بعونه وتوفيقه لقيادة بلادنا لما فيه الخير إن شاء الله, والله يحفظكم ويرعاكم سيدي ويديم عزكم.. إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ .
كما رفع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس إدارة الهيئة وكافة منسوبيها، أحر التعازي لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله- في وفاة فقيد الوطن والأمتين العربية والإسلامية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز - رحمه الله-.
وسأل الله بأن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يجزيه خير الجزاء على ما قدمه لهذه الدولة المباركة وشعبها, وعلى ما بذله في سبيل خدمة الإسلام والمسلمين.
وقال سموه في برقية العزاء: «أرفع لسمو سيدي الكريم - يحفظكم الله- أحر التعازي في وفاة فقيد الوطن والأمتين العربية والإسلامية سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز - رحمه الله وأسكنه فسيح جناته-, كما أرفع لسمو سيدي مشاعر العزاء وصادق المواساة من أعضاء مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والآثار وكافة منسوبيها ودعواتهم الصادقة بأن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يجزيه خير الجزاء على ما قدمه لهذه الدولة المباركة وشعبها, وعلى ما بذله في سبيل خدمة الإسلام والمسلمين, وأن يمدكم الله بعونه وتوفيقه.
(إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ) .