إن للقائد سمات معرفية ومهارية تقوده للإنجاز والنجاح الماهر، وإليك هذه الأربعون التي لا يمكن لقائد يريد النجاح أن ينال شيئاً منها:
1 - تحمل المسؤولية عن الأعمال أو الفشل.
2 - الرغبة في إتقان العمل وتحسينه.
3 - اعتبار العمل متعة يتمتع بها لا ثقلاً على كاهله.
4 - القدرة على التنفيذ في الوقت المناسب.
5 - العمل تحت ضغط الوقت.
6 - قوة الإرادة على التنفيذ بعد الفهم والقناعة.
7 - الثقة بالناس والعمل على أساس تحقيق النجاح.
8 - إتقان وسائل تقوية الذاكرة.
9 - القوة البدنية والصحة العامة.
10- الوضوح في الرأي، بأن يكون صاحب رأي في الأمور.
11- الطموح.
12- المرونة مع الثبات في السير نحو الهدف.
13- التوسط بين الإفراط والتفريط.
14- الأفق الواسع، والنظرة الشاملة.
15- التزام الشخصية وعدم الترجرج.
16- الصبر والنفس الطويل.
17- ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في المواقف الحرجة، خصوصاً المثيرة منها.
18- الهدوء أمام الأزمات، مع الاندفاع الداخلي الشديد لحلها، بأن يكون مندفعاً لحل المشكلة، وكما قال بعضهم في المثل: يجب أن يكون كالبط ظاهره هادئ، لكنه يضرب رجله في الماء بسرعة.
19- الواقعية والنظرة الشمولية، لمواجهة نسبية الأمور في عالم الإدارة.
20- الانضباط واحترام الوقت مبتدئاً بنفسه وملتزماً بتطبيقه على الآخرين، بالقدر الممكن.
21- احترام القوانين والأنظمة وتطبيقها على شخصه وعلى غيره، فإن المدير الذي لا يطبق القوانين على نفسه، يعتبر مديراً فاشلاً، فإنه مهما كان ناجحاً في أعماله، فإن مهابته من القلوب ساقطة، وذلك يسري في غيره أيضاً شاء أم أبى.
22- احترام القوانين والأنظمة والتخطيط بروحها، وليس بحرفيتها.
23- التفكير الدائم بالمستقبل والحاضر، لا أن يترك المستقبل للحاضر أو الحاضر للمستقبل.
24- الحزم، وعدم التردد في اتخاذ القرار.
25- الاستقرار على الرأي والقرار، بعد التأني في الوصول إليه.
26- الإصرار على تنفيذه بعد ذلك.
27- سرعة تمكن الانسحاب عن القرار، إن ظهر خطأه.
28- الثقافة العامة والسعي لزيادتها باستمرار.
29- المعرفة المتخصصة والمسلكية والسعي لتجديدها، حسب التصاعد في الثقافات.
30- الرغبة الملحة في الاطلاع على الحياة العامة والخاصة.
31- التكيف مع الواقع لتحقيق الهدف بالإمكانات المتوفرة أو المتاحة.
32- الممارسة والتجارب والخبرة.
33- القدرة على استخلاص الدروس والعبر من التجارب الفاشلة أو الناجحة، سواء بالنسبة إلى مؤسساته أو سائر المؤسسات.
34- الكفاءة في الدمج بين النظرية والتطبيق، للحصول على أعلى مردود عملي.
35- التصدي لمواجهة الصعوبات، وعدم الهروب منها.
36- التصرف اتجاه المواقف الطارئة بسرعة ومرونة، حسب ما يتطلبه الموقف.
37- القدرة على تلخيص المناقشات والمواقف.
38- القدرة على عرض الرأي، والإقناع بقوة الحجة والمنطق.
39- القدرة على النقد الذاتي، وعدم التحاشي عن توجه النقد إليه، وإنما ينظر إلى النقد بموضوعية.
40- الارتياح لظهور الحق له، إذا كان على خطأ، سواء كان النقد من جهة داخلية أو جهة خارجية أو جهة نفسية.