تلقى الكاتب الرياضي بجريدة «الجزيرة» الدكتور عبدالملك آل جريبيع المالكي، تعازي الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت الشقيقة في وفاة أخيه الشيخ عبدالله بن أحمد آل جريبيع المالكي، وذلك في برقية تلقاها الدكتور عبدالملك المالكي، تضمنت أصدق التعازي والدعاء للفقيد بالرحمة ولأهله وذويه الصبر والسلوان.
وقد ثمّن الدكتور عبدالملك المالكي أصالة عن نفسه ونيابة عن جميع أسرة آل جريبيع ببني مالك الطائف سؤال أمير دولة الكويت المفدى ومواساته لأسرته في فقيدهم الغالي، وقال إن تلكم المشاعر الإنسانية الصادقة ليست بغريبة ولا مستغربة من سمو أمير الكويت الشقيقة ومن كل أشقائنا في دول مجلس التعاون الخليجي، الذي يُعد كالجسدالواحد الذي أشار إليه المصطفى الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه
(مَثَلُ المؤمنين في تَوَادِّهم وتراحُمهم وتعاطُفهم: مثلُ الجسد، إِذا اشتكى منه عضو: تَدَاعَى له سائرُ الجسد بالسَّهَرِ والحُمِّى). أخرجه البخاري.
كما تلقى الدكتور عبدالملك المالكي مكالمة هاتفية من صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل، عزاه وأسرته في فقيدهم الغالي؛ في الوقت الذي قدم فيه الدكتور عبدالملك المالكي عظيم شكره وتقديره وامتنانه لرجل المواقف الأمير الإنسان صاحب الأيادي البيضاء الندية على مواقفه مع كل الإعلاميين دون استثناء. وقد شارك العديد من المسئولين والرياضيين والإعلاميين ورجال الدولة أسرة آل جريبيع عزاءهم في المغفور له بإذن الله تعالى.