في كتابه: (الحرب على الكسل).. وجه خالد أبو شادي عشر طلقات في قلب الكسل.. وقال:
أيها الكسل الزائر..
سأقتلك لأعيش!!
سأتخلص منك قبل أن تتخلص مني..
وأجهز عليك قبل أن تجهز على قلبي..
لأقتلنك ولو بعد حين..
فقد انتهت الهدنة ونفدت مهلتك..
ويقول المؤلف: أولاً: الاستعاذة من الكسل..
وثانياً: سؤال الثبات والعون..
الأهداف الشامخة.. هي وحدها من يطرد الكسل
وتستنفر كل ذرة جهد، أما الأهداف السهلة التي لا تتحدى ما في النفس من كنوز دفينة وطاقات كامنة فهي تغري بالكسل وتدفع للخمول.