- تسريب أخبار التعاقدات الوهمية لرفع معنويات الجماهير وكسب تعاطفهم المؤقت له انعكاسات سلبية كبيرة فهو يؤدي إلى فقدان الثقة بين الطرفين ويزيد من الفجوة.
* * *
- عند استئناف المسابقات الكروية المحلية لن يكون هناك مجال لأي ناد يطور أو يغيِّر شيئاً في فريقه الكروي ففترة التوقف الحالية هي الفرصة الأخيرة لتعديل الأخطاء.
* * *
- نتائج المنتخبات العربية في البطولة الآسيوية جاءت متوقعة، حيث كانت مخيبة للآمال فخرج المنتخبان الكويتي والعماني مبكراً من البطولة وفي الطريق منتخبات أخرى.
* * *
- حدثت مشكلة المشادة والاشتباك بين السهلاوي وهزازي فسارع بعض الموتورين إلى الكذب والتضليل واتهام أطراف أخرى لا علاقة لهم بالموضوع بهدف صرف الأنظار عن قضية الاشتباك وتوجيه الاهتمامات بعيداً.
* * *
- اتجاه إدارات بعض الأندية نحو التبرير المتكرر للتقصير لن يخرجها من أزماتها، بل يزيد من احتقان الجمهور ويفقدها الثقة ويجعلها في مواقف أكثر حراجة. وليس من الذكاء ممارسة التذاكي.
* * *
- يعتقد البعض أن الإعلاميين المتعصبين هم المسؤولين عن تأجيج الشارع الرياضي بالطروحات المتعصبة بينما في الحقيقة أن القائمين على البرامج الفضائية هم المسؤولون لسماحهم لأولئك بالظهور وبث تعصبهم ونشره على أوسع نطاق.