- التعاقدات المتسارعة سينجح بعضها ويفشل بعضها لأنها جاءت بقرارات عاجلة وبلا دراسة ولا تأنٍّ.
***
- ملايين أنفقت لاستعادة مواهب تم إهمالها وهي صغيرة فوجدت من يحتضنها بعيداً عن عشقها.
***
- هذا الإنفاق الكبير لترميم الفريق الأول يعكس واقع الفئات السنية البائس.
***
- الجماهير لم تَعُد تثق بالعمل المتقطّع الذي يأتي بعد غفوة، إذ سرعان ما يعودون للغفوة مرة أخرى.
***
- ليست هذه الأسماء هي ما يحتاجها الفريق لاستعادة مكانته. ولكنها تأتي على طريقة على قدر أهل العزم.
***
- الشرفي الليلي أصبح مثار تندُّر وسخرية المتابعين لما يطرحه في تويتر.
***
- يخطئ من يظن أنّ حادثة المشجع واللاعب الدولي عرضية. فهي مدبّرة مثل كثير من الأحداث السابقة المماثلة.
***
- لاعبو النادي ونجومه مستهدفون ويتعرضون للإساءة والأذى والحروب القذرة لإنهاء حياتهم الكروية والإدارة في سبات عميق.
***
- يعمل معه بصفة سائق ولكنه صنع منه صاحب سبع صنايع ليستخدمه في أكثر من موقف.
***
- لماذا لا تبادر إدارة النادي بحماية لاعبيها والدفاع عنهم أمام الهجمات الشرسة التي تسيء لهم وتستهدف سمعتهم وحياتهم في الملاعب.
***
- الإدارة قوية جداً ضد من يمس أشخاصها بنقد. أما النادي ونجومه فلا قيمة لهم ولا اهتمام بهم ولا دفاع عنهم .
***
- ظهر مدافعاً عن المشجع المسيء فكشف عن وجهه كداعم خفي لتلك الإساءات وأمثالها .
***
- الجماهير هي سور النادي العظيم وهي خط الدفاع الأول عنه. أما غير ذلك فلا يرون إلا أنفسهم.
*****
- النادي يتوعد إما اللاعب لي .. وإما نهايته.
*****
- لم يجد من يدافع عنه ويلمع صورته إلا السواق .
***
- اللاعب السابق الذي كان ينتقد كل شيء أصبح اليوم مداحاً بشكل غريب..!!
***
- اعتقدت الجماهير أن اجتماع مجلس الإدارة الطارئ والعاجل هو لاتخاذ قرارات لتصحيح الوضع غير السليم، ولكن المفاجأة أنه كان لتقييم الطرح الإعلامي !!.
***
- اشترى له صحيفة إلكترونية وتوسط لدى أصحاب البرامج الفضائية والإذاعية لإظهاره من أجل إكسابه صفة إعلامي. ولكنه فشل في كل ذلك حيث بقيت صفة السائق تلاحقه.
***
- لم يجدوا سواه ليقول ما يريدون.
***
- تويتر كشف تقلب مواقفهم وآرائهم. ومن كان يشتم ذلك البرنامج ومذيعه أصبحوا يمتدحونه لمجرد استضافهم فيه .
***
- بعد أن مارسوا حرباً بشعة ضد النجم المصاب على مدى سنين لإنهاء مسيرته الكروية، عادوا الآن لتكرار نفس السيناريو القذر مع النجم الهداف.