- فترة التسجيل المقبلة لن تشهد جديداً في قائمة الفريق (الكبير) وما يتردد حالياً مجرد مهدئات فقط للجماهير التي تبحث عن حلول لما يحدث.
- كانوا يعدون العدة للحديث عن خسارة النجم الكبير للقب القاري ويبحثون عن أي أسباب تؤدي لخسارته ، لكن أفضليته المطلقة كانت واضحة، وفوزه صريحاً، والرد أقوى مما كانوا يتوقعون.
- عندما تغيب المؤثرات الخارجية ، لا يمكن الوقوف أمام الفريق ولاعبيه !!
- مشكلته أنه لا يفرق بين الحديث في البرامج الفضائية وسواليف الاستراحات لذا فهو لا يمانع في قول أي شيء على الشاشة وعندما يورطه لسانه يبدأ في البحث عن وساطات لإنقاذه.
- مشكلة الفريق في السماسرة والوسطاء الذين تعتمد عليهم الإدارة في حسم تعاقداتها.
- الإدارة التي تعجز عن مواجهة جماهيرها من الأفضل أن تترك مكانها لغيرها.
- عندما يفوز الفريق يتحدثون عن قوته ومتابعة القائمين عليه ، وعندما يخسر يتجهون للحظ والإرهاق وتوقيت المباراة.
- عندما شاهدوه في مظهره الجديد رددوا: (يالله حسن الخاتمة)!!
- في سن الأربعين يفعل ما يعجز عنه المراهقين... أما مِن عاقل يناصحه حتى يرعوي ويعرف الطريق الصحيح؟؟
- معظم المتابعين يعرفون أن الاجتماع لن يقدم ولن يؤخر ولن يضيف جديداً فقد انقطعت كل أسباب التفاؤل ودواعيه.
- كل شيء تغير ولم يتغير الحال...فهل يتغير من لم يطله التغيير حتى الآن؟؟
- بعض الفرق الكبيرة لحقت بفرق الوسط وأصبحت مواعيد صرف مستحقات لاعبيها ورفع مستوى مكافئاتها مرتبطة بمواجهة فريق واحد فقط!!
- بعد كل الاستعداد والحوافز وميزة اللعب على الأرض خرجوا سعداء بالتعادل مع الفريق الضيف!!
- المذيع (المثير) كشف كيف تدار بعض الأمور الإعلامية بطريقة عفوية ودون أن يقصد ذلك.
- في كل تصرفاته يؤكد المسؤول الأول أن مصلحة ناديه آخر اهتماماته!!
- النادي يعيش في فراغ (كبير) والمتواجدون حالياً لا يملكون حق الحل والربط حتى في أصغر المسائل.
- اللاعب لوح بورقة المنافس، فتمت تلبية شروطه بطريقة وسرعة لم يتوقعها إطلاقاً!!
- رحيل اللاعب أصبح مسألة وقت فقط، والمعنيون بالأمر في ورطة الوصول إلى البديل المناسب!!
- الأصدقاء الذين لا يهمهم الفريق بدأوا في تقديم مقترحاتهم رغم أنهم أثبتوا مراراً فشلهم في تقديم مقترح مناسب لكن صانع القرار لا يتعلم!!