نجح الدكتور عبدالرزاق أبو داوود في فرض شخصية للمنتخب السعودي في خليجي 22 وذلك بفضل قدرته الكبيره على التفاعل مع الأحداث بطريقة متوازنه وكذلك قوة شخصيته وقدرته على وضع الأمور في نصابها فقد واجه حربا عصيبة قبل بدء البطولة وأثناء البطولة انتقل الهجوم منه الى المدرب ليواجه الصحافيون ويقف في صف المدرب وكذلك كان هناك عدد من الظواهر الإيجابية في المنتخب فتكريم أسامه هوساوي بمناسبة المباراة الدولية المائة كانت مبادره جميله وكذلك تكريم اللاعبين الشباب عبدالملك الخيبري وسالم الدوسري ووليد باخشوين ونواف العابد كانت بادره تدعوا اللاعبين للتآلف.. من هنا نقول للدكتور القوي الأمين شكرًا لك.