ملف المجلة العربية للعدد (456) عن النجوم والأفلاك وكتب أ. أحمد الهلال يقول: ظلت النجوم على امتداد حياة الإنسان على هذه الأرض تشكل العلاقة المتنوعة، بل العميقة أحياناً والمتناقضة أحياناً أخرى.
وقال مروان محمود: اهتم العرب بعلم الفراسة والفلك ليعينهم على السفر والترحال ويحدد مسارات الحياة نظراً لما ترمز إليه حركات الأفلاك ودلالاتها وتوقيتها. وأفردت المجلة العربية عددا من صفحاتها للحديث عن الأديب الراحل فكري أباظة.
ونشرت قصيدة بعنوان «اذكريني» للشاعر قليل الثبيتي، وكتب أبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري: أفيلسوف كيفما اتفق..
وأشادت المجلة العربية بالروائية رجاء عالم، وقالت إنها حققت حضوراً متميزاً في معرض فرانكفورت الدولي للكتاب بفوز روايتها المترجمة للغة الألمانية طوق الحمام بجائزة النساء المبدعات.
وفي باب (من قديم المجلة) أعادت المجلة مقالاً للأديب عبدالله بن خميس بعنوان ملاحظات على موضوع الفلك عند العرب في العصر الجاهلي.
والصفحة الأخيرة (حتى نلتقي) كتبها أ. عبدالله ساعد بعنوان زمن الواتس أب.