قدم الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، نائب أمير المنطقة الشرقية تعازيه ومواساته لأسرة القاضي في وفاة ابنهم المبتعث المغدور «عبدالله» خلال زيارة سموه منزل القاضي بحي الدوحة في الظهران. وثمنت عائلة القاضي، هذه المواساة من سموه، داعين له بطول العمر، وألا يريه الله مكروها، مؤكدين أن هذه اللفتة الأبوية ليست مستغربة. يذكر أن عبدالله القاضي، قضى في لوس أنجلوس على يد مجموعة من المجرمين، وتم دفنه ومواراته الثرى في مقبرة البقيع، في حين فتحت الأسرة مجلس العزاء بمنزلها في الظهران، وشهد توافد عدد كبير من المواطنين ومتابعي القضية.