* صغار ناديه المفضل وضعوه في حجمه الحقيقي.
* ظهوره في الفضائية المشبوهة والمسيئة كشف مقدار جهله وضحالة معرفته وسطحيته.
* استقالة رئيس اللجنة وابتعاده هو الوضع الحقيقي والطبيعي حيث كان وجوده في تلك اللجنة خطأ فادح.
* منذ تغريداته المسيئة للاشقاء وهو يعيش حالة غير طبيعية نظراً لردود الأفعال التي صعقته.
* مجاهرته الفضائية بالوقوف إلى جانب الفريق الأجنبي ضد الوطني هو انعكاس لفكره العقيم المليء بالحقد على كل ناجح.
* في اتحاد اللعبة الشعبية كل عضو له حق استقطاب أي شخص بلا ضوابط أو معايير فازدحم الاتحاد بالمتردية والنطيحة.
* محاولة الفشار التقرب من النادي الكبير ليست بريئة فهي تخفي وراءها أهدافا غير شريفة.
* اختفت الانتصارات مع الحضور القوي للصافرة الأجنبية.
* عدم قناعة المدرب باللاعب المخطوف جعل النادي يوقف دفع المستحقات احتسابا لإعادة اللاعب لناديه.
* هرب عن مواجهة ناديه السابق فأحرج مدربه ولم تكن حالة الهروب الأولى له خصوصا عند اللعب في أرض المنافس.
* تفجر الأوضاع في النادي بتذمر اللاعبين من تأخر مستحقاتهم ورواتبهم كان متوقعا منذ زمن في ظل تسويف الإدارة ونهجها في المماطلة.
* بعد الشكاوى الخارجية ظهرت الشكاوى المحلية والقادم سيكون أسوأ.
* يسجل لاعبين بأرقام فلكية ولكنه يكتفي بمنحهم المقدمات فقط والبقية يحال للجان القانونية.
* ظهوره في ذلك البرنامج الفضائي لإضافة جو من المرح والتسلية فقط أما الرأي الرزين والفائدة المعرفية فهناك من يقدمها غيره.
* إخفاء بنود العقد الاستثماري يكشف أنه عقد إعلامي فقط.
* سيطرة تلك النوعية من الإعلاميين الجهلة على المشهد الإعلامي لذلك النادي يحرج منسوبيه ومحبيه كونهم لا يشرفون أي نادٍ ينتمون إليه.
* المناصب العليا تقاسمها الأصدقاء.
* المتحدث الرسمي في الاتحاد دوره يتعدى ذلك بكثير فهو يقوم بأدوار خطيرة خفية.
* كل برنامج أو فضائية تريد شتم الوطن أو أحد أنديته أو نجومه تجد في ذلك الشخص الذي يهرف بما لا يعرف الهدف المناسب.