انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ أحمد بن محمد بن عثمان الجبير وسوف يُصلى عليه اليوم الثلاثاء بعد صلاة العصر في جامع الملك خالد بأم الحمام، ويتقبل العزاء في منزل المرحوم الكائن بحي الرحمانية جنوب مستشفى الحبيب شارع عبدالرحيم السمعاني المتفرع من شارع التخصصي.
و(الجزيرة) التي آلمها النبأ تتقدَّم بأحر التعازي وصادق المواساة إلى أسرة الجبير كافة وتخص بالعزاء أبنائه المهندس سامي الجبير ومعالي الأستاذ عادل الجبير سفير خادم الحرمين الشريفين في واشنطن والسفير الأستاذ خالد الجبير والأستاذ نايل الجبير والأستاذ ماهر الجبير والأستاذ مازن الجبير وزوجته نورة العبدالجبار وبناته الدكتورة نوال ونهلة وهالة ومنيرة، والعزاء موصول لإخوانه المهندس مساعد بن محمد الجبير ومعالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير والأستاذ جبير بن محمد الجبير وأخواته نورة وجواهر وموزة وزينب ونوف، سائلين الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. {إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}.