اتفقت الإدارة الشبابية رسميا مع الألماني رينات ستامب ليكون مساعدا فنيا للبرتغالي جوزيه مورايس بعد أن تم إبعاد طاقمه المساعد له ، كما تأكد بشكل نهائي تولي الكابتن عبداللطيف الحسيني وبرفقة الكابتن مشاري الصيرم المهام اللياقية للفريق الكروي الأول وذلك في محاولة جادة من قبل الإدارة الشبابية لتصحيح العمل الفني والذي لم يكن مرضيا للشبابيين بدرجة كبيرة.
وفي سياق مختلف أنهت الإدارة الشبابية تعاقدها مع المهاجم الكوري «بارك تشيو يونغ» مهاجم لاعب نادي أرسنال الإنجليزي وذلك بعد مفاضلة بينه وبين أكثر من لاعب إلا أن خيار البرتغالي مورايس وتوصيات اللجنة الفنية أقرت اختيار المهاجم الكوري والذي لعب لناديي موناكو الفرنسي و نادي أرسنال الإنجليزي ومن قبلهما سيئول الكوري كما سبق للاعب أن مثل المنتخب الكوري في نهائيات كأس العالم بالبرازيل الصيف الماضي.
وبذلك يكتمل الرباعي الأجنبي للفريق الشبابي بعد تأكد بقاء المحترف الأردني طارق خطاب.