ثمَّن الزميل الدكتور عبدالملك المالكي الكاتب بجريدة الجزيرة مواساة وتعازي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد الأمين وزير الدفاع -حفظه الله - وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس ديوان ولي العهد والمستشار الخاص لسموه لمواستهما وتعزيتهما له في وفاة عمه الشيخ حسين بن محمد آل جريبيع المالكي الذي وافته المنية الأسبوع المنصرم.
وقال الدكتور عبدالملك إن تلكم المواساة هي في واقع الأمر بادرة غير مستغربة على قادة هذه البلاد الطاهرة التي تتجلّى فيها على الدوام أروع صور التلاحم بين القيادة والشعب، وأردف قائلاً إن مواساة قادتنا ووقفتهم بجانب مواطني بلد السلم
والسلام المملكة العربية السعودية في السراء والضراء لهو أمرٌ تعوده شعب مخلص من قيادة حكيمة، منوهاً بالأثر الإيجابي الكبير الذي خفّف به مصابنا الجلل بمواساة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد الأمين - حفظه الله - ، وسمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز له شخصياً ولأسرة آل جريبيع ببني مالك الطائف. داعياً المولى أن يحفظ لنا قادتنا ويديم علينا نعمة الأمن والأمان والرفعة والسؤدد. إنه ولي ذلك والقادر عليه.