- فريق الوحدة سجّل الرقم القياسي بين الفرق السعودية في تغيير مدربيه، حيث لا يمر موسم دون أن يغيّر ما بين أربعة إلى خمسة مدربين. وهذا أحد أهم الأسباب لتراجع الفريق وعدم قدرته على استعادة وضعة السابق كأحد الفرق المميزة في الدوري السعودي.
* *
- نتائج فرق الهلال السنية مع انطلاق مسابقات هذه المراحل لا تحتاج إلى تعليق فهي تعبر عن نفسها.
* *
- عدم توجّه من يزعمون أنهم يمتلكون وثائق تدين لجنة الاحتراف للجهات المختصة ولجوئهم للإعلام يؤكّد أن هدفهم التشهير والإساءة وليس البحث عن الحقيقة. وأن ما يحملونه مجرد هباء وهراء.
* *
- إقالة مدرب هجر البياوي قد تكون مخرجاً للفريق من حالة التراجع التي يعيشها والنتائج السلبية التي جعلته في حالة خطرة جداً. وقد سعى البياوي إلى الاعتماد على الإعلام في عمله وتهديد الفرق الأخرى معتقداً أن هذه الأساليب النفسية قد تنجح أكثر من العمل الميداني.
* *
- الفريق الأهلاوي يعيش وضعاً ضبابياً بشأن مدربه ولاعبيه الأجانب. فمستوى الفريق ونتائجه لم تصل حتى الآن إلى ما يطمح إليه محبو وعشاق الفريق وإدارته. وبدأت الانتقادات العنيفة توجه للاعبين الأجانب والمدرب. وربما لا ينتصف الموسم وباق منهم أحد.
* *
- المهاجم محمد السهلاوي يعتمد على الحظ الجيد والتوفيق غير العادي في صعود نجوميته الكروية. فهو صاحب إمكانيات كروية متوسطة ولكنه حظه الكبير يجعله هدافاً ذلك أن أي تسديده منه يمكن أن تلج المرمى مهما كانت ضعيفة أو غير مركزة إضافة إلى أن الكرة قد ترتطم برأسه من الخلف ثم تهز الشباك كهدف ولا أروع. والحظ أمر مطلوب ومرغوب ويتمناه كل لاعب. ولا يعيب الكابتن محمد ذلك. كل الأمنيات للكابتن الخلوق بمزيد من التوفيق وصعود النجومية.