تابعت ما نشر عن السياحة المحلية في جريدة (الجزيرة) وأقول:
في إجازة نهاية العام الدراسي يتجه معظم أبناء وطننا الغالي إلى مصايفنا المنتشرة في أنحاء بلادنا الغالية، وأنا من ضمن هؤلاء، وقد توجهت إلى محافظة الطائف عاصمة المصايف وتنقلت بين متنزهاتها الجميلة، ومنها منتزه الملك عبدالله الوطني، ولقد سرني ما رأيته من حيث المساحة الكبيرة والإنشاء وحسن التصميم والمسطحات الخضراء والمتابعة المستمرة على نظافته.
وبعدها زرت حديقة الملك فيصل ولكني وجدتها مختلفة تماماً كما كانت عليه سابقاً حينما كانت تحت إشراف البلدية ولكن بعد أن تم تأجيرها لم يتم الاعتناء بها جيداً وصارت شبه المهملة فأتمنى أن يتم استلامها من قبل البلدية وهي التي تشرف عليها وتتولى متابعتها حينما كانت عليه سابقاً في أول افتتاحها للمواطنين.
وأخيراً.. أتمنى أن تحظى محافظة الرس بافتتاح وإنشاء منتزه قريباً يخدم أهالي محافظة الرس خاصة وأهالي القصيم عامة.