نعم للإنجازات والبطولات رجال يعملون من أجل تحقيقها بعد التوفيق من الله عز وجل والأجمل من ذلك عندما يترك هؤلاء الرجال أعمالهم تتحدث عن نفسها.
ومن باب الوفاء والعرفان وقول الحقيقة التي دائما تفرض نفسها. يقول كل الشبابيين الذين تعلموا الوفاء داخل أسوار ناديهم.. شكراً لكم (يا أبا الوليد) خالد البلطان فقد كان ذلك بصمات لن ينساها لك الشبابيون، ثماني سنوات حققت فيها أكثر من بطولة كان آخرها بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين هذه الكأس الغالية على كل الشبابيين مرة ثانية شكرا لك (يا أبا الوليد) فقد قدمت الكثير والكثير - المال - والجهد واشياء كثيرة.. إذاً ومن هذا المنطلق لن ولن ينساك الشبابيين لأنهم متأكدون أن مشاعرك سوف تظل داخل أسوار النادي الذي قضيت فيه أسعد أيامك الرياضية.