ظهر الفريق الشبابي مع انطلاقة الموسم الكروي بشكل جديد في إدارته ومدربه ولاعبيه الأجانب واستطاع بهذا الشكل الجديد أن يحقق لقبا جديدا وهو بطولة السوبر لأول مرة في تاريخه.
هذا اللقب الكبير والمبكر سيمنح الفريق الشبابي دفعة معنوية عالية لينطلق نحو المنافسة على كل بطولات الموسم.
وتمنح مدربه ولاعبيه ثقة كبيرة في أنفسهم بعد أن استطاعوا إسقاط بطل الدوري والكأس في موقعة كروية تفوقوا فيها وأبدعوا وأمتعوا ونثروا الفرح في كل مكان يوجد فيه محب لليث.