- لا جديد فالقفز على اللوائح والأنظمة وما زال مستمراً
**
- رئيس اللجنة لا يجد دعماً ولا مساندة من أصحاب القرار فاضطر لمسايرة التيار
**
- الشبح الخفي في الاتحاد ما زال يتواجد في كل اللجان ويسيرها كما يريد وفق أهوائه وميوله
**
- تأثير الشبح الخفي أقوى من تأثير الرئيس
**
- بعد أن كان نادي الفرد الواحد أصبح نادي العائلة الواحدة
**
- الرئيس ضائع في الطوشة وهو آخر من يعلم
**
- بلغ بهم الإسفاف والـ«.....» أن أصبحوا يتخفون خلف أسماء نسائية في تويتر من أجل أخذ راحتهم في السب والشتم وأبعاد الشبهة عنهم لكنهم مفضوحون.
**
- كلما جاء رئيس في ذلك النادي اشتكى من الطابور الخامس للرئيس الذي قبله.
**
- شنوا الحرب ضد الناقل الجديد لأن أهم أدوات السيطرة على الإعلام الفضائي ستخرج من قبضتهم.
**
- غضب من تغريدة الإعلامي الخبير الذي حذر من مغبة سرقة اللقطات والحقوق الحصرية.
**
- استمات وهو يمدح الإعلامي الفضائي المميز وبشكل ممجوج ومبتذل من أجل الظهور معه ولو مرة. فهل فهم الإعلامي مغزى ذلك المدح الذي فاق الحدود وتجاوز المعقول.
**
- التأثير القوي للميول داخل اللجان لم يتغير وربما نشاهد موسم الدعم الرباعي كلاكيت ثاني مرة.
**
- ما لم يطرد ذلك العضو الدخيل من اللجنة فإنها لن تتطور ولن تتغير وسيبقى الميول مسيطراً على عملها.
**
- أبعدوه عن اللجنة ولكنه ما زال يتواجد رغماً عنهم ويؤثر في القرار.
**
- القرار صدر وهم آخر من يعلم رغم أنهم طرف فيه.
**
- أصدقاؤه صمتوا عن الإساءة التي توجه لأنها تتوافق مع ميولهم
**
- قالوا إن المدرب الأجنبي حضر من أجل عشقه بينما الحقيقة أنه جاء لاستلام حقوقه المتأخرة.
**
- مشكلته أنه لا يحضر نفسه للأسئلة المتوقعة فيقع في إحراجات بايخة على الهواء مباشرة.
**
- قال إن دوره التوقيع فقط..!! يا رئيس يا.. !!
**
- تقسيم المدرجات جاء على طريقة اللي مو عاجبه يشرب من البحر.
**
- إساءاتهم لذلك الرئيس وناديه جاءت على طريقة وإذا أنت أكرمت اللئيم تمردا
**
- عندما يوصف بالسطحي فالمقصود فكره لا مهنته، فالعمل الشريف لا يعيب صاحبه.