ثمن فضيلة الشيخ إدريس بن محمد آل دريس مدير عام فرع وزارة العدل بمنطقة الرياض كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله وأدامه ومتعه بالصحة والعافية فهي كلمة وافية وضافية للأمتين العربية والإسلامية وللمجتمع الدولي وتحمل تلك الكلمة النصح والتوجيه والتحذير من تلك الجماعات الإرهابية التي تشوهه صورة الإسلام وتستخدم القتل والتعذيب باسم الإسلام والإسلام بريء منهم فهولاء لا يمتون للإسلام بصلة بهذه الأفعال المشينة ونوه حفظه الله وأطال بعمره بأن الفتنة هي أشد من القتل وذلك لنصح زعماء الدين الإسلامي وأن ياخذوا الحيطة والحذر وهذه الكلمة هي من عادات خادم الحرمين حفظه الله في كل أزمة للأمة يخرج بنصح وإرشاد لهم لتوعيتهم فخادم الحرمين يملك كل الحرص والحرص الشديد على ألا تتفرق ولا تنشق الأمة الإسلامية. فحفظ الله خادم الحرمين وأطال بعمره وأمده بالصحة وجعله ذخراً للإسلام والمسلمين إنه القادر على كل شيء سبحانه وتعالى.