تناول المواطنون في المجمعة وجبة إفطار العيد جماعات، حيث اجتمع سكان كل حي في أحد الميادين وأحضر كل منهم إفطار العيد، وتتنافس الأسر فيما بينها على تقديم الأكلات الشعبية، محافظين بذلك على العادات القديمة للآباء والأجداد حيث تعد مدينة المجمعة من المدن القليلة التي ما زالت تحافظ على هذه العادة، كما أن قصور الأفراح والاستراحات ازدحمت بالمواطنين الذين تناولوا وجبة إفطار العيد مع أسرهم، حيث اجتمع الأقارب الذين حضروا من مناطق مختلفة.