ذكرت دراسة جديدة أجراها باحثون بجامعة تولان في نيوارليانز بلوس أنجلوس أن التعرض للضوء ولو كان خافتاً يحد من علاج سرطان الثدي، وأضافت الدراسة التي نشرتها صحيفة الديلي ميل على موقعها الإلكتروني أن الضوء الخافت الذي يقل عن ذلك القادم من الشارع يقمع إنتاج الميلاتونين مما يجعل الأورام مقاومة للدواء كتاموكسيفين الذي يستخدم لعلاج أورام الثدي.. وأشارت إلى أن النوم في الظلام يرفع مستويات هرمون الميلاتونين في الإطار الطبيعي مما يعزز فاعلية مقاومة الورم، لافتة إلى أن هذا الهرمون يساعد على النوم ويعزز فاعلية العقاقير المضادة للسرطان.