القاصة مريم الضاني تقول في مجموعتها «سرداب التاجوري»:
أحببت كل مكان في بيتنا..
القاعة.. والديوان.. والمقعد.. والحجرات الأخرى..
خلا مكان واحد..
هو السرداب.. وهو مكان معتم مجهول
في الطابق السفلي..
مغلق بباب خشبي مشروخ..
وكنت أخشى رؤية بابه فكيف
لو أنني دخلته!!