أقام الطلاب السعوديون في بيتسبرغ حفلاً للإفطار برعاية البيت السعودي، وكان ذلك في قاعة داخل مجمع (كروفورد سكوير) بالقرب من وسط مدينة بيتسبرغ.
وحضر الإفطار عددٌ من الصائمين وقام مجموعة من السعوديين بمحاولة إعادة الجو الرمضاني لحس المبتعث المسلم، وكانت فرصة للحضور الجدد والساكنين حديثي العهد بالمدينة لكي يتعرفوا على السعوديين الأقدم في المدينة وتبادل الخبرات والمعارف.
وكان من لطائف السعوديين أن أمَّهم أحد المبتعثين (عبد الرحمن مشعبي) الذي كان يُؤم أحد المساجد القديمة في المدينة لصلاة التراويح.