ثمن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، جهود العاملين بالفرق الإسعافية بالهلال الأحمر السعودي بشكل عام وبالدور الذي يقومون به هم وزملاؤهم (المتطوعون والمتطوعات) خدمة للزوار والمعتمرين بجوار المسجد النبوي خلال شهر رمضان المبارك.
يذكر أن ستة فرق إسعافية وأربعة فرق خاصة بالعناية بكامل تجهيزاتها البشرية والطبية تتواجد على مدار الساعة بجوار المسجد النبوي إلى جانب 35 متطوعاً من بينهم ستة أطباء و50 متطوعة من بينهن 5 طبيبات يشاركون بفعالية داخل المسجد، حيث يقدمون الإسعافات الطبية الأولية للمحتاجين والمحتاجات، كما تساهم المتطوعات في نقل الحالات المرضية من النساء من داخل المسجد لأقرب فرقة عناية أو إسعاف.