أثنى عدد من لاعبي الأندية الرياضية والمنتخب السعودي على صدور الأمر الملكي الكريم بإنشاء 11 أستادا رياضياً على أعلى المواصفات والمعايير العالمية على غرار ما تم إنجازه في مدينة الملك عبد الله الرياضية بمحافظة جدة ويتسع كل منها لـ45 ألف متفرج في كل من منطقة المدينة المنورة، منطقة القصيم، المنطقة الشرقية، منطقة عسير، منطقة تبوك، منطقة حائل، منطقة الحدود الشمالية، منطقة جازان، منطقة نجران، منطقة الباحة، منطقة الجوف.
ورفعوا عميق شكرهم وامتنانهم باسم كافة اللاعبين بأندية المملكة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لاهتمامه المتواصل بقطاع الرياضة والشباب في هذا الوطن الغالي وهو ما تعودوا عليه منه -أيده الله-، مشيرين إلى أن هذه المنجزات الرياضية ستضاهي المنشآت العالمية ويستمتع بها شباب الوطن.
من جانبه عبر لاعب نادي الاتحاد محمد نور عن سروره بصدور الأمر الكريم بإنشاء أحد عشر استاداً رياضياً بعدد من المناطق والذي يأتي امتدادا لرعايته واهتمامه - حفظه الله - بكل ما يهم أبناءه المواطنين خاصة ما يتعلق بدعم الرياضة والشباب والذين يحظون بمكانة كبيرة في نفسه الكريمة.
وأفاد أن هذه المنشآت الرياضية ستمثل بعد إقامتها على أعلى المواصفات والمعايير العالمية ستمثل إضافة تنموية وعمرانية وخدمية ستسهم في توفير كل ما يحتاجه الشباب من إمكانات رياضية تنافس في جودتها ومستوى خدماتها الخدمات التي تقدمها أفضل الدول العالمية تقدما في هذا المجال.
وأكد لاعب نادي الاتحاد عبدالفتاح عسيري عن بالغ سروره بصدور الأمر الملكي بإنشاء هذه الأستادات الرياضية في مختلف مناطق المملكة على غرار ما تم إنجازه في مدينة الملك عبدالله الرياضية بمحافظة جدة «الجوهرة المشعة»، مشيراً إلى أن هذا الأمر أتى ليحقق تطلعات وآمال الرياضيين وشباب المملكة ليضاف إلى المنجزات اللا محدودة التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - وهو ما يعكس اهتمامه البالغ بفئة الشباب لكونهم أهم مرتكزات المستقبل الذين تعلق عليهم الكثير من الآمال.
وأفاد عسيري أن إنشاء هذه الأستادات يعد دليلاً وتأكيداً على ما للشباب من مكانة كبيرة لدى خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - كما هو الحال لجميع أبناء الوطن الذين يحظون برعايته واهتمامه أيده الله داعياً الله العلي القدير أن يحفظ للمملكة أمنها واستقرارها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله.
وأشاد لاعب نادي الاتحاد جمال باجندوح بالأمر الكريم بإنشاء 11 استاداً رياضياً، مشيراً إلى أن هذه المشاريع الرياضية ستسهم بشكل كبير في الارتقاء بالأنشطة الرياضية والعمل على رفعة اسم الوطن في جميع المناسبات الرياضية والمحافل العالمية.
وقال: إن خادم الحرمين الشريفين دائماً ما يحرص - أيده الله- على تحقيق آمال وتطلعات رياضيي وشباب المملكة وتلبية كافة التطلعات والآمال لفئة الشباب لأنه -أيده الله- ينظر إليهم كركيزة هذا الوطن ومستقبله ويحظون بمكانة كبيرة في نفسه الكريمة.
وأكد لاعب نادي الاتحاد فواز القرني أن هذا الأمر يأتي امتداداً لرعايته واهتمامه - حفظه الله - بكل ما يهم أبناء الوطن وخاصة ما يتعلق بالرياضة والشباب وإن هذه المنشآت الرياضية التي سيتم إنشاؤها على أعلى المواصفات والمعايير العالمية تضاف إلى المنشآت التنموية التي تحققت على أرض هذا الوطن.
وأضاف أن المليك المفدى - حفظه الله - يولي أبناءه في مختلف مناطق الوطن جل الرعاية والاهتمام في شتى مناحي الحياة ومنها تهيئة البيئة الملائمة لاحتضانهم ورعايتهم رياضياً حتى يصبحوا قادرين على تمثيل وطنهم في مختلف الفعاليات.
وقال لاعب النادي الأهلي تيسير الجاسم: إن هذا التوجه من القيادة الرشيدة ليس بغريب في الوقت الذي تسخر فيه بلادنا الغالية بجميع الإمكانات المتاحة لتوسيع رقعة التنمية فيها ورفع معدلاتها في جميع المجالات التي تمسّ المواطن وتحقق رفاه عيشه وعلى وجه الخصوص توفير المنشآت الرياضية لفئة الشباب لاحتضانهم وإيجاد مواقع مناسبة وملائمة لاستقطابهم وصقل مواهبهم.
وأشار إلى أنه يتجلى هذا الاهتمام بإصدار أمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - بإنشاء 11 استاداً رياضياً يتسع كل منها لـ45 ألف متفرج في مناطق مختلفة بالمملكة لافتاً إلى أن هذه اللفتات منه -أيده الله- بشارة خير وتأتي امتداداً لحرصه واهتمامه بدعم الرياضة والشباب للمكانة البارزة التي يشغلونها في نفسه.
وامتدح لاعب النادي الأهلي أسامة هوساوي الأمر الكريم بإنشاء الأستادات الجديدة الذي زف الفرح والسرور لكافة شباب الوطن بعد أن عاشوا أجواء افتتاح مدينة الملك عبدالله الرياضية بمحافظة جدة «الجوهرة المشعة» حيث ستكون هذه المرافق علامة بارزة على جبين الرياضة السعودية بالمملكة.
وقال: إن هذه الإنجازات المباركة ستكون دافعاً لقدرات الشباب وفتح التنافس لهم في مختلف المسابقات الرياضية ليرفعوا اسم المملكة عالياً في المحافل داخلياً وخارجياً حيث يبقى هذا الاهتمام استمرارا لحرص خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على أبنائه المواطنين في كل أمر يعود بالفائدة عليهم وإعطاء كل منطقة حقها من التنمية في مختلف المجالات.
وثمن لاعب النادي الأهلي مصطفى بصاص الأمر الكريم بإنشاء 11 استاداً رياضياً مشيراً إلى ان خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - يضع قطاع الرياضة والشباب بالمملكة أمام عينيه فهو دائماً يتعهد أبناءه بالبشارات والمبادرات ما بين الحين والآخر ضمن الاهتمام بشباب المملكة وبنائهم للمستقبل باعتبارهم شركاء الإنجاز وأدوات تشييد نهضة الوطن وتقدمه.
وأضاف أن إطلاق هذه المشاريع الرياضية تسجل عزيمة المملكة ومضيها في ركب التطور والرقي من خلال تشييد مثل هذه المشاريع الكبرى التي تضعها على مشارف دول العالم المتقدمة في صناعة الرياضة وتهيئة البنية التحتية لتطويرها والرقي بها على مختلف الصعد.
كما أوضح لاعب نادي الهلال نواف العابد أن هذه المرافق الرياضية الفريدة من نوعها ستسهم في رفع مستوى اللاعبين الرياضيين للوصول إلى قمة التفوق الرياضي وتشجيع الاهتمام بالمناسبات الرياضية والعمل محفزا لتطوير مستوى الرياضة والرياضيين في المملكة.
وأضاف أن هذه الأستادات الجديدة تضاف إلى إنجازات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - الذي ينظر إلى قطاع الرياضة على أنه أحد القطاعات الهامة والحيوية لدوره الرئيس في النهوض بالرياضة السعودية في مختلف المحافل المحلية والقارية والعالمية.
وقال لاعب نادي الهلال محمد الشلهوب: ستكون هذه المنجزات الرياضية العملاقة إن شاء الله شاهد عيان على ما تعيشه المملكة من نهضة نوعية في قطاع الرياضة والشباب التي ستكون على أعلى المستويات التجهيزية والكفاءات العالية المتطورة في احتضان الأحداث الرياضية المحلية والإقليمية والدولية الكبرى. وأضاف أن هذه المنجزات دلالة واضحة على مقدرة المملكة لاستضافة البطولات والمناسبات الرياضية والمنتخبات العالمية مسجلاً فخر واعتزاز الرياضيين بما يجده القطاع الرياضي من دعم متواصل من خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - والذي سيدفع المملكة إن شاء الله إلى مقدمة الدول المتطورة في مدنها ومنجزاتها الرياضية.
وأكد لاعب نادي الهلال ياسر القحطاني أن مثل هذه الإنجازات الرياضية في المملكة مصدر إعجاب العديد من دول العالم لما يشهده القطاع الرياضي السعودي من نهضة متتالية وتطوير مستمر لكافة صروحه حيث أضاف إلى منجزاته بعد مدينة الملك عبدالله الرياضية بمحافظة جدة إطلاق 11 استاداً رياضياً جديداً في مختلف مناطق المملكة.
وأشار إلى أن مثل هذه المشاريع الرياضية دلالة واضحة على أن المملكة تنظر إلى شبابها على أنهم ثروة وقدرات واعدة تسهم في البناء والتنمية، كما أنها تسهم في رفع مستوى اللاعبين الرياضيين للوصول إلى قمة التفوق الرياضي وتشجيع الاهتمام بالمناسبات الرياضية والعمل محفزا لتطوير مستوى الرياضة والرياضيين في المملكة.
كما عبر لاعب نادي الهلال سعود كريري عن فخره واعتزازه بصدور أمر خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - بإنشاء 11 استاداً رياضياً ستكون إن شاء الله علامات بارزة ومعالم حضارية لمناطق المملكة ورموزا راسخة في أذهان الشباب والرياضيين وستضاف إلى المشاريع الرياضية الحضارية التنموية التي شيدت في عهد الملك المفدى.
وأشار إلى أن هذه المعالم الحضارية ستلبي بعد تنفيذها شغف محبي الرياضة وعشاقها في ظل النمو السريع الذي تعيشه مناطق المملكة لافتاً إلى أن هذا الأمر داعم للرياضة في المملكة العربية السعودية بشكل عام حتى تكون المملكة في مقدمة الدول في هذا المجال داعياً الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ذخراً لهذا الوطن.
فيما أكد لاعب نادي الشباب عبده عطيف على الاهتمام الكبير والرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين بكل شؤون الرياضة والرياضيين في مدن مملكتنا الحبيبة ومنها إنشاء الاستادات الرياضية الجديدة التي ستزدان بها مناطق المملكة والتي ستكون على مواصفات عالمية تضاهي مدينة الملك عبدالله الرياضية بمحافظة جدة.
وقال: أمر خادم الحرمين الشريفين يأتي انطلاقاً من حرصه واهتمامه -أيده الله- في كل ما من شأنه نماء وتفوق أبناء المملكة وامتدادا لد عمه للرياضة والرياضيين في هذا الوطن الغالي وهو ما تعودنا عليه بفضل من الله من قيادتنا الرشيدة ونسأل الله أن يمد في عمر خادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية.
كما نوه لاعب نادي الشباب حسن معاذ بالأمر الكريم من خادم الحرمين الشريفين حفظه الله الذي يأتي ضمن اهتمامه بشباب الوطن معرباً باسمه وباسم جميع لاعبي نادي المملكة بشكل عام ولاعبي نادي الشباب بشكل خاص عن الشكر والعرفان للمليك الغالي - حفظه الله - الذي يحرص دائماً على دعم الرياضة والشباب لما يمثلونه من أهمية لمستقبل الوطن.
وسأل الله العلي القدير أن يديم على الوطن أمنه واستقراره في ظل توفيق الله ثم بوجود هذه القيادة الحكيمة وهذا الشعب الوفي والمتكاتف والحريص على استمرار عجلة البناء والتطور في مختلف الخدمات والمرافق.
وقال لاعب نادي الشباب نايف هزازي: إن هذا الأمر الكريم من الملك المفدى ـ أيده الله ـ يأتي امتداداً للدعم والرعاية التي يحظى بها شباب الوطن على الأصعدة كافة راجياً أن تكون هذه المنشآت خير عون لشباب الوطن على تحقيق ما يرفع من مكانة المملكة في مختلف المحافل الرياضية.
وأضاف أن اعتماد وإنشاء 11 استاداً رياضياً يتسع كل منها لـ45 ألف متفرج دليل وتأكيد على ما يوليه - حفظه الله - من اهتمام كبير بأبنائه الشباب في أرجاء الوطن كافة الذين يحظون برعايته واهتمامه - أيده الله - والتي ستسهم بشكل كبير في الارتقاء بالأنشطة الرياضية والعمل على رفعة اسم الوطن في جميع المناسبات الرياضية والمحافل الدولية.
وأشاد لاعب نادي النصر حسين عبدالغني بهذا الأمر الكريم الذي يعتبر هدية من هدايا الخير التي يقدمها حفظه الله لأبنائه الشباب التي من شأنها العمل على فتح آفاق النمو والرقي له وتمكينه من استثمار طاقاتها في مختلف المجالات ومنها المجالات الشبابية والرياضية سائلا الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويمده بالقوة والعزيمة وأن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها.
ورفع لاعب نادي النصر محمد السهلاوي أسمى آيات الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بمناسبة صدور أمره الكريم بإنشاء 11 استاداً رياضياً على أعلى المواصفات والمعايير العالمية على غرار ما تم انجازه في مدينة الملك عبدالله الرياضية بمحافظة جدة عاداً هذا الأمر يأتي امتدادا لما يوليه خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - لقطاعي الشباب والرياضة من اهتمام ورعاية كريمة تجسدت في حرصه - رعاه الله - على الرفع من مستوى المنشآت الرياضية لتشمل جميع مناطق المملكة.
وقال لاعب نادي النصر خالد الغامدي: إن الأمر الملكي الكريم يأتي امتداداً لما يحظى به أبناء هذا الوطن من رعاية واهتمام من قبل القيادة الرشيدة والرياضيين على وجه الخصوص وهو الاهتمام الذي تعود عليه شباب هذا الوطن ورياضيوه من قبل خادم الحرمين - حفظه الله -.
وأكد أن أوامر خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - دائما تلبي حاجات جميع شرائح المجتمع ومن ضمنهم فئات الشباب مشيراً إلى أن هذا الأمر تاريخي وسينعكس ايجابياً على الرياضة السعودية وعلى جميع الرياضيين مما سيضاعف من مسؤولية الأندية والرياضيين كافة لتقديم كل ما من شأنه رفع كعب الرياضة السعودية في مختلف المحافل.