دخل الرئيس المرشح لفريق الرائد عبداللطيف الخضير قلوب عشاق رائد التحدي من الباب الكبير وذلك بعد العمل الجبار الذي قدمه خلال الفترة البسيطة الماضية. فلم يخلد الشرفي المؤثر إلى الراحة نهاية العام وبدأ العمل بكل جد واجتهاد سعياً في إعادة زعيم القصيم إلى واجهة المنافسة فكانت البداية من دولة تركيا حينما تعاقد مع المدرب المقدوني كوستوف وتلمس الرئيس الشاب أبرز احتياجات الفريق المتمثلة في غياب اللاعب المهاجم المميز ليتم التوقيع مع لاعب الشعلة السابق المغربي حسن الطير ولاعب الاتفاق السنغالي باباويجو.
الجميل في هذه التعاقدات الابتعاد عن السماسرة واستقطاب أسماء معروفة سبق لها أن خاضت تجارب ناجحة في الملاعب السعودية والأجمل إنهاؤها بكل سرية وبابتعاد عن عدسات المصورين ليتم زف ذلك عن طريقة الجهة المسؤولة وهي «المركز الإعلامي في النادي».. الجماهير الحمراء متفائلة بمستقبل جميل في ظل هذا العمل المتقن، والأهم تكاتف ودعم الجميع ليتحقق مبتغى كل عاشق للكيان الرائدي.