قال: (زرت مدرسة ابني الثانوية، ووجدتهم يوزعون كمامات، وللأمانة لم أرتد الكمامة بينما ألزمت ابني بارتدائها، وبعد وصولي للمنزل شعرت بارتفاع درجة الحرارة، حيث بلغت 40 درجة، وذهبت للمستشفى، حيث تبيّن إصابتي بالمرض، والحمد لله على كل حال)..
هكذا يسرد محمد الدحيمي الشاعر المعروف قصة انتقال فيروس الكورونا له في محافظة جدة، وطالب الدحيمي الإعلاميين بزيارة لمستشفى الملك فهد بجدة ليقفوا على عدد الحالات المصابة معه، مؤكداً ضخامة العدد, كما شكر الدحيمي كل من سأل عنه طالباً منهم الدعاء له ولكافة المرضى بالشفاء.