فشلت مساعي الزميل الإعلامي والشاعر المعروف زايد الرويس، برغم ذكائه وقوة حجته، في حسم ميول رياضي متضاد يربطه بابنه محمد الرويس، مما حدا بابنه في القاهرة برفع العلم المصري في وجه والده؛ إشارة منه إلى عدم العودة معه إلى الرياض وإكمال دراسته في مصر، وكان خلف تأجيج هذا الصراع بين الأب وابنه، الشاعر والإعلامي المعروف فهد عافت الذي يتماهى ميوله الرياضي الشهير مع شبل الشعر القادم محمد بن زايد الرويس، فهل يستسلم أبو محمد لهذه الثنائية أم يا ترى أن في جعبته من محاولات اختراقها لصالح ميوله الرياضي في قادم الأيام ما يكشف عنه لاحقاً..؟