قد تكون كلماتي وعباراتي غير كافية للتعبير عن شعوري بالفخر والاعتزاز بمبادرة سيدي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله، هنيئاً لشعبنا، هنيئاً لطلابنا وطالبتنا، هنيئاً للمسؤولين وللعاملين في سلك التربية والتعليم، هنيئا لهم جميعا بهذا الأب الحاني.
إن هذه الخطوة تجعلنا جميعا أمام مسؤولية جديدة، مسؤولية تقديم الخدمات المناسبة لتطوير التعليم، مسؤولية العطاء.. عطاءً يتناسب مع هذا البذل.
لابد لنا جميعا من بذل جهد مضاعف ولابد من الاستفادة بما يقدم لنا من تحفيز في سبيل تطوير التعليم ، لنكن أهلا لهذه الثقة، لنقدم لهذا الوطن كل ما يستحقه من خدمات وبرامج ، لنحقق أهداف التربية والتعليم ونقدم لوطننا نماذج مشرفة من طلابنا وطالباتنا نماذج نفخر بها ونقدمها إهداءً لأمتنا ووطننا ومليكنا.