أبناء وبنات عنيزة بصوت واحد: شكراً لقيادة جعلت «بناء الإنسان أولاً»
لا يفوّت أبناء وبنات عنيزة الفرص إلا ويجددون العهد والولاء للقيادة، ولا يضيعون سانحة إلا وبادروا إلى الوقوف جنبًا إلى جنب مع القيادة الرشيدة - كبارًا وصغارًا.. مواطنين ومسؤولين - يشيدون بالإنجازات ومواسم البناء والعطاء..
ويحافظون على ممتلكات الوطن.. تحت راية معنونة بالإخلاص للدين والقيادة والوطن، فتأتي رسائلهم تسابق الزمن وتحث المسير لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - ترتل آيات الشكر والعرفان والامتنان على الدعم السخي لبرنامج العمل التنفيذي لمشروع الملك عبد الله لتطوير التعليم العام. وبهذه المناسبة وصف عمار السلامة عطاء الملك السخي بأنه جاء ليدفع عجلة التربية والتعليم نحو غد مشرق من خلال مشروعات تنموية كبيرة وضخمة.
وقالت منيرة العتيبي: ما ناله التعليم من دعم سخي بشير خير بمواصلة العطاء والجهد لإسعاد أبناء الوطن عبر مشروعات حيوية في مختلف المجالات ونحن ومن خلاله ومعه نسعد بذلك الجهد والعمل. وشكرت لبنى الصغير خادم الحرمين الشريفين على ما قدمه من دعم لتعليم أبناء وبنات جيلها، وأعلنت مقابل ذلك تجديد وفائها وولائها للقيادة والوطن.
أما عبد الله البلهان فقال: برنامج دعم التعليم عطاء وبذل سخيان للنهوض بالوطن الغالي وإسعاد مواطنيه والمقيمين على ترابه. أما غيد النعيم، فتوجهت لله تسأله أن يحفظ وطن الرسالات ومهبط الوحي، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ لنا قادتنا ويسبغ عليهم جميعًا نعمة الصحة والعافية.
وعبَّرت روان السلوم عن سعادتها الغامرة بالدعم الذي جاء دليلاً على نظرة خادم الحرمين الشريفين الثاقبة ومحبته للعلم وطلابه.
وترى نهى الرقيعي أن الإنسان السعودي أصبح يرفل في نعيم تلك التنمية في عهد قائد مسيرة الخير خادم الحرمين الشريفين، حيث منحنا - حفظه الله - الاهتمام تلو الاهتمام والدعم تلو الدعم لتحقيق أهداف التربية والتعليم.
ويُراهن عبد الله المطيري على ما سوف ينعم به التعليم ويتجاوزه في مجالات النهضة العلمية المختلفة خلال القادم من الأيام.
وأوضحت أرين الونين أن النهضة الكبيرة التي تعيشها بلادنا اليوم تضاهي في التقدم في مختلف المشروعات التعليمية ما وصلته بلدان العالم السابقة، بل إن بلادنا الآن أصبحت محط أنظار العالم أجمع.
وقال عبد الله العنزي: لا غرابة حينما نذرت قيادتنا نفسها من أجل إسعاد المواطن وتقديم الخدمات كافة التي من شأنها أن تعود عليه بالرفاهية والاستقرار.
وأبدى عبد الله المانع اعتزازه بكل ما تقوم به قيادتنا الحكيمة لخدمة العلم وأهله، وانتهز الفرصة لتهنئة سمو وزير التربية والتعليم على ما تحقق للوزارة من دعم كريم.
